عدد النتائج : 70
في البحث عن (ثواب العفو والتسامح في الآخرة)
إذا جمع الله تعالى الخلائق يوم القيامة نادى منادي أين أهل الفضل ؟
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
لا يستكمل العبد الإيمان حتى يحسن خلقه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
المخبتون الذين لا يظلمون وإذا ظلموا لم ينتصروا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
من خاف الله لم يشف غيظه ومن اتقى الله لم يصنع كل ما يريد ولولا يوم القيامة كان غير ما ترون
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
ينادي مناد من كان أجره على الله فليدخل الجنة مرتين فيقوم من عفا عن أخيه قال الله تعالى ( فمن عفا وأصلح فأجره على الله )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
ينادي مناد يوم القيامة لا يقوم اليوم أحد إلا أحد له عند الله يد فيقول الخلائق سبحانك بل لك اليد فيقول ذلك مرارا فيقول بلى من عفا في الدنيا بعد قدرة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
للنار باب لا يدخل منه إلا من شفى غيظه بسخط الله عز وجل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
أصيب من الأنصار يوم أحد أربعة وستون وأصيب من المهاجرين ستة منهم حمزة فمثلوا بقتلاهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما من الدهر لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة نادى رجل منهم لا يعرف لا قريش بعد اليوم وأنزل الله على نبيه صلى الله عليه وسلم ( وإن عاقبتم فع
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة "
إن الله عز وجل الجزء الثالث عشر أدخل الجنة رجلا سمحا بائعا ومبتاعا وقاضيا ومقتضيا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
صالح بن أحمد بن حنبل قال قلت لأبي يوما إن فضلا الأنماطي جاء إليه رجل فقال اجعلني في حل قال لا جعلت أحدا في حل أبدا قال فتبسم فلما مضت أيام قال يا بني مررت بهذه الآية فمن عفا وأصلح فأجره على الله فنظرت في تفسيرها فإذا هو إذا كان يوم القيامة قام مناد فنادى
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب العفو والصفح وما في ذلك من الفضل