عدد النتائج : 176
في البحث عن (تسمية الدواب)
كان بالمدينة فزع فاستعار رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال له مندوب فركبه فرجع وقال ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب المزاح والضحك > ذكر الإباحة للمرء استعمال الكنايات في الألفاظ على سبيل التشبيه وإن لم تكن تلك الأشياء في الحقيقة
أنهم حين رجعوا إلى المدينة من عمرة الجعرانة بعث أبا بكر رضي الله عنه على الحج فأقبلنا معه حتى إذا كنا بالعرج ثوب بالصبح فلما استوى للتكبير سمع الرغوة خلف ظهره فوقف عن التكبير فقال هذه رغوة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم الجدعاء فلعله أن يكون رسول الله
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عما يكون في أمته من الفتن والحوادث > ذكر وصف قراءة علي رضي الله عنه سورة براءة على الناس
قدمت المدينة زمن الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرجت أنا ورباح غلامه أنديه مع الإبل فلما كان بغلس أغار عبد الرحمن بن عيينة على إبل رسول الله صلى الله عليه وسلم وقتل راعيها وخرج يطرد بها وهو في أناس معه فقلت يا رباح اقعد على هذا الفرس وألحقه بطل
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر عمرو بن العاص السهمي رضي الله عنه > ذكر سلمة بن الأكوع رضي الله عنه
فرج سقف بيتي وأنا بمكة فنزل جبريل ففرج صدري ثم غسله من ماء زمزم ثم جاء بطست ممتلئ حكمة وإيمانا فأفرغها في صدري ثم أطبقه ثم أخذ بيدي فعرج بي إلى السماء فلما جئنا السماء الدنيا قال جبريل لخازن سماء الدنيا افتح قال من هذا ؟ قال هذا جبريل قال هل معك أحد ؟ قال
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب وصف الجنة وأهلها > ذكر الإخبار عن وصف الجنابذ التي أعدها الله جل وعلا في دار كرامته لمن أطاعه في دار الدنيا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يركب حمارا اسمه عفير
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب > عبد الله بن زرير الغافقي المصري عن علي عليه السلام
عن الزبير بن العوام أن رجلا حمل على فرس يقال لها غمرة أو غمراء قال فوجد فرسا أو مهرا فنسب إلى تلك الفرس فنهي عنها
الأحاديث المختارة > مسند الزبير بن العوام
عن الزبير بن العوام أن رجلا حمل على فرس يقال لها غمرة أو غمراء أو قال فوجد مهرا يباع أو مهرة فنسب أو نسبت إلى تلك الفرس فنهي عنها
الأحاديث المختارة > مسند الزبير بن العوام
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فرج سقف بيتي وأنا بمكة فنزل جبريل عليه الجزء الثالث السلام ففرج صدري ثم غسله من ماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيمانا فأفرغها في صدري ثم أطبقه ثم أخذ بيدي فعرج بي إلى السماء فلما جاء السماء الدنيا فافتتح فقال م
الأحاديث المختارة > مسند أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه > أنس بن مالك خادم النبي صلى الله عليه وسلم عن أبي رضي الله عنه
بينا أنا عند البيت بين النائم واليقظان إذ سمعت قائلا يقول أحد الثلاثة بين الرجلين
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإيمان > باب في شق صدر النبي ثانية وتطهير قلبه وحشوه حكمة وإيمانا عند الإسراء
لقد قدت بنبي الله صلى الله عليه وسلم والحسن والحسين بغلته الشهباء
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب النبوات وفضائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم > باب فضائل الحسن والحسين
كان فزع بالمدينة فركب رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة فقال ما رأينا شيئا أو ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
تهذيب سنن أبي داود > كتاب الأدب > باب من الرخصة في ذلك
لقد قدت بنبي الله صلى الله عليه وآله وسلم والحسن والحسين بغلته الشهباء
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم > باب في فضائل الحسن والحسين، رضي الله عنهما
أن النبي صلى الله عليه وسلم حين رجع من عمرة الجعرانة بعث أبا بكر على الحج وأقبلنا معه حتى إذا كنا بالعرج ثوب بالصبح
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > الخطبة قبل يوم التروية
كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله أن لا يرتفع من الدنيا شيء إلا وضعه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخيل > السبق
سابق رسول الله صلى الله عليه وسلم أعرابي فسبقه فكأن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وجدوا في نفسهم من ذلك فقيل له في ذلك فقال حق على الله أن لا يرفع شيء نفسه في الدنيا إلا وضعه الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخيل > الجنب
أن النبي صلى الله عليه وسلم حين رجع من عمرة الجعرانة بعث أبا بكر على الحج فأقبلنا معه حتى إذا كنا بالعرج ثوب بالصبح ثم استوى ليكبر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الخصائص > ذكر توجيه النبي صلى الله عليه وسلم ببراءة مع علي
كان بالمدينة فزع فاستعار رسول الله صلى الله عليه وسلم فرسا لأبي طلحة يقال الجزء التاسع له مندوب فركبه فرجع فقال ما رأينا من فزع وإن وجدناه لبحرا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > السير على العنق
أن امرأة من المسلمين أسرها العدو وقد كانوا أصابوا قبل ذلك ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم فرأت من القوم غفلة فركبت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعلت عليها نذرا إن الله أنجاها عليها أن تنحرها فقدمت المدينة فأرادت أن تنحر ناقة رسول الله صلى الله عل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الإمام إذا أصاب ماله قبل أن يقسم
كانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ناقة تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فشق على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله عز وجل ألا يرفع شيء من الدنيا إلا وضعه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حميد عن أنس
أن العضباء كانت لا تسبق فجاء أعرابي ذات يوم على قعود له فسابقها فسبقها فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكسرهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن حقا على الله تبارك وتعالى أن لا يرفع شيء من الدنيا إلا وضعه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حقا على الله لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > ما روى سعيد بن المسيب عن أبي هريرة
كانت الأنبياء صلوات الله عليهم يلبسون الصوف ويركبون الحمر ويحلبون الشاء
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله البذاذة من الإيمان
كانت ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسابقها فسبقها فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حق على الله أن لا يرفع شيئا في الدنيا إلا وضعه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من نهيه عن إدخال فرس بين فرسين في السبق
كانت ناقة لرسول الله صلى الله عليه وسلم تسمى العضباء وكانت لا تسبق فجاء أعرابي على قعود له فسبقها فشق ذلك على المسلمين فلما رأى ما في وجوههم قالوا يا رسول الله سبقت العضباء قال إن حقا على الله عز وجل أن لا يرفع من الدنيا شيئا إلا وضعه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من نهيه عن إدخال فرس بين فرسين في السبق
أن النبي صلى الله عليه وسلم حين رجع من عمرة الجعرانة بعث أبا بكر رضي الله عنه على الحج حتى إذا كنا بالعرج ثوب بالصبح ثم استوى ليكبر فسمع الرغوة خلف ظهره فوقف عن التكبير فقال هذه رغوة ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد بدا لرسول الله صلى الله عليه وسلم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحجة التي كانت قبل حجته من التأمير فيها
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال على ما أحبس ؟ فقال لجريرة حلفائك قال ثم مضى ر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على لزوم الكفالات بالأنفس
كانت العضباء لرجل من عقيل أسر فأخذت العضباء منه فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد على ما تأخذونني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك أمرك لأفلحت كل الفلاح فقال رسول الله صلى الله عليه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يدل على لزوم الكفالات بالأنفس
أسرت ثقيف رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأسر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم رجلا من بني عامر بن صعصعة فمر به على النبي صلى الله عليه وسلم وهو موثق فأقبل إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال على ما أحبس ؟ قال لجريرة حلفائك ثم مضى
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي مما اختلف فيه أهل العلم في الحلفاء هل يعقلون مع من حالفوه جناية بعضهم
كانت العضباء لرجل من عقيل أسر فأخذت العضباء منه فأتى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد على ما تأخذوني وتأخذون سابقة الحاج وقد أسلمت ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لو قلتها وأنت تملك نفسك أو أمرك لأفلحت كل الفلاح فقال رسول الله صلى الل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي مما اختلف فيه أهل العلم في الحلفاء هل يعقلون مع من حالفوه جناية بعضهم