عدد النتائج : 430
في البحث عن (دور العقل في التشريع والعلم بالله تعالى)
لا أصدق ما أخبر به حتى أعلمه بعقلي فكفره ظاهر ( ما أخبر به الرسول )
درء تعارض العقل والنقل > السابع أن العقل لا يكون دليلا مستقلا في تفاصيل الأمور الإلهية
فالأدلة العقلية الدالة على صدق الرسول إذا عارضها ما يقال إنه دليل عقلي
درء تعارض العقل والنقل > السابع أن العقل لا يكون دليلا مستقلا في تفاصيل الأمور الإلهية
وإذا كان المتكلم في مقام الإجابة لمن عارضه بالعقل وادعى أن العقل يعارض النصوص فإنه قد يحتاج إلى حل شبهته وبيان بطلانها
درء تعارض العقل والنقل > إما أن نمتنع عن التكلم بالألفاظ المبتدعة وإما نقبل ما وافق معناه الكتاب والسنة
وليس كل ما كان خطأ في العقل يكون كفرا في الشرع كما أنه ليس كل ما كان صوابا في العقل تجب في الشرع معرفته
درء تعارض العقل والنقل > الألفاظ نوعان > النوع الثاني
تقديم الشرع على ما عارضه من مثل هذه العقليات المحدثة في الإسلام
درء تعارض العقل والنقل > بطلان استدلال المتكلمين بقصة الخليل على رأيهم > الوجه الرابع
إن الشرع لا يعتمد عليه فيما وصف الله به وما لا يوصف وإنما يعتمد في ذلك عندهم على عقلهم ( المعتزلة )
درء تعارض العقل والنقل > فصل دلالة السمع على أفعال الله تعالى
نفس الأعيان المحدثة كالإنسان تستلزم وجود الصانع الخالق وأن علم الإنسان بأنه مصنوع يستلزم العلم بصانعه بذاته
درء تعارض العقل والنقل > كلام الشهرستاني في نهاية الإقدام
الممكن الذي يقبل الوجود والعدم لا يكون إلا حادثا
درء تعارض العقل والنقل > موافقة الرازي لابن سينا وإنكار ابن رشد على ابن سينا
العلم بكون مجموع المعلولات الممكنة معلولا ممكنا أمر معلوم بالاضطرار فإن المجموع مفتقر إلى المعلولات الممكنة والمفتقر إلى المعلول أولى أن يكون معلولا
درء تعارض العقل والنقل > الجواب على اعتراض الأبهري على أن ما يفتقر إليه المجموع جملة الأمور التي يصدق على كل واحد منها > الجواب الأول
كمال النفس الإنسانية هو الإحاطة بالمعقولات والعلم بالمجهولات
درء تعارض العقل والنقل > الجواب على اعتراض الأبهري على أن ما يفتقر إليه المجموع جملة الأمور التي يصدق على كل واحد منها > الجواب الرابع
المسلمين متفقون على أن وجوب العبادات (كالصلوات الخمس ونحوها) وتحريم المحرمات (كالفواحش والمظالم) لا يزال واجبا على كل أحد ما دام عقله حاضرا ولو بلغ ما بلغ
درء تعارض العقل والنقل > بطلان قول الفلاسفة أن كمال النفس في مجرد العلم بالمعقولات
فليس كمال النفس في مجرد العلم ولا في أن تصير عالما معقولا موازيا للعالم الموجود بل لا بد لها من العمل وهو حب الله وعبادته
درء تعارض العقل والنقل > وجوه الرد على بطلان القول بأن كمال النفس في مجرد العلم بالمعقولات > الوجه الأول
كمال النفس في مجرد العلم فليس هو أي علم كان بأي معلوم كان بل هو الذي لا بد منه العلم بالله
درء تعارض العقل والنقل > وجوه الرد على بطلان القول بأن كمال النفس في مجرد العلم بالمعقولات > الوجه الثاني
كمال النفس الإنسانية بحصول ما لها من الكمالات وهي الإحاطة بالمعقولات والعلم بالمجهولات
درء تعارض العقل والنقل > وجوه الرد على بطلان القول بأن كمال النفس في مجرد العلم بالمعقولات > الوجه الثالث
العقل يجزم بأن الشيء لا يكون قبل نفسه فضلا عن أن يكون قبل ما هو قبل نفسه
درء تعارض العقل والنقل > الرد على قولهم العلة متقدمة على المعلول وإن قارنته في الزمان > الوجه الثاني
كون الشيء دليلا على الشيء معناه أنه يلزم من ثبوته ثبوته والشيئان المتلازمان كل منهما يصلح أن يكون دليلا على الآخر
درء تعارض العقل والنقل > الرد على قولهم العلة متقدمة على المعلول وإن قارنته في الزمان > الوجه الثاني
كل شبهة تعرض لا يمكن إزالتها بالبرهان والنظر والاستدلال وإنما يخاطب بالبرهان والنظر والاستدلال من كانت عنده مقدمات علمية
درء تعارض العقل والنقل > بيان ذلك من وجوه
حاجة النفوس إلى معرفة ربها أعظم الحاجات
درء تعارض العقل والنقل > كلام لابن تيمية في مبحث التصورات > حقيقة الحدود
قد علم بضرورة العقل واتفاق العقلاء أنه لا بد من وجود واجب بنفسه قديم وموجود ممكن محدث فإنا نشاهد حدوث الحوادث والحادث ممكن وإلا لما وجد وليس بواجب بنفسه وإلا لم الجزء الثالث يعدم
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية على كلام الآمدي
فمن عارض آيات الله المنزلة برأيه وعقله من غير سلطان أتاه
درء تعارض العقل والنقل > الوجه الحادي والعشرون
الرجل لو قال للرسول هذا القرآن أو الحكمة الذي بلغته إلينا قد تضمن أشياء كثيرة تناقض ما علمنا بعقولنا ونحن إنما علمنا صدقك بعقولنا
درء تعارض العقل والنقل > الوجه الرابع والعشرون
المتفلسفة الدهرية كالفارابي وابن سينا يزعمون أن العقل يحيل معاد الأبدان فيجب تقديم العقليات على دلالة السمع
درء تعارض العقل والنقل > الوجه الثامن والعشرين