عدد النتائج : 6030
في البحث عن (الأعمال أبواب الخير)
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا وإن اقترب إلي ذراعا اقتربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أنفق زوجين في سبيل الله دعي من أبواب الجنة وقال بعضهم في حديثه إن لكل أهل عمل بابا من أبواب الجنة يدعون منه بذلك العمل فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ومن كان من أهل الصدقة دعي من ب
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الرابع جزء في فضائل الصحابة > باب ما ذكر أن كل أحد ينادى يوم القيامة من باب من أبواب الجنة بعمله وأن أبا بكر ينادى من أبواب الجنة الثمانية كلها
يقول الله عز وجل من عمل سيئة فجزاؤها مثلها أو عفو ومن عمل حسنة فجزاؤها عشر أو أزيد ومن أتاني بقراب الأرض خطايا ولقيني لا يشرك بي شيئا جعلت له مكانها حسنات
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من لقي الله بالتوحيد غير مشرك ولا شاك دخل الجنة
يقول الله عز وجل من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها وأزيد ومن تقرب إلي شبرا تقربت منه ذراعا ومن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا ومن أتاني يمشي أتيته هرولة ومن عمل قراب الأرض خطيئة ثم لقيني لا يشرك بي شيئا جعلت له مثلها مغفرة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من لقي الله بالتوحيد غير مشرك ولا شاك دخل الجنة
كنت ردف النبي صلى الله عليه وسلم ليس بيني وبينه إلا مؤخرة الرحل فقال يا معاذ قلت لبيك رسول الله وسعديك ثم سار ساعة ثم قال يا معاذ بن جبل قلت لبيك وسعديك قال هل تدري ما حق الله على العباد ؟ قال قلت الله ورسوله أعلم قال فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا
الإيمان لابن منده > ذكر حق الله على العباد وهو الإقرار بالوحدانية
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دلني على عمل أعمله يدنيني من الجنة ويباعدني من النار قال تعبد الله ولا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصل ذا رحمك فلما أدبر الرجل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن تمسك بما أمر به دخل الجنة
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
أن أعرابيا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة فقال تعبد الله لا تشرك به شيئا وتقيم الصلاة المكتوبة وتؤتي الزكاة المفترضة وتصوم رمضان فقال والذي نفسي بيده لا أزيد على هذا فلما ولى قال النبي صلى الله عليه وس
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أرأيت إن صليت المكتوبات وصمت رمضان وأحللت الحلال وحرمت الحرام ولم أزد على ذلك شيئا أأدخل الجنة ؟ قال نعم فقال والله لا أزيد على ذلك شيئا
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
أن أعرابيا قال يا رسول الله دلني على عمل يدخلني الجنة فذكر الصلاة المكتوبة والزكاة المفروضة وصوم رمضان
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن صوم رمضان من الإيمان وأحد الأركان
تكفل الله أو تضمن الله أو انتدب الله لمن خرج مجاهدا في سبيله لا يخرجه إلى الجهاد إلا إيمانا بالله وبرسوله وتصديقا به بأن يتوفاه أن يدخله الجنة أو يرده إلى بيته الذي خرج منه مع ما نال من أجر أو غنيمة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الجهاد في سبيل الله عز وجل من الإيمان
لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا فأفشوا السلام تحابوا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الحب في الله، وإفشاء السلام من الإيمان
لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أفشوا السلام تحابوا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الحب في الله، وإفشاء السلام من الإيمان
قلنا يا رسول الله أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
قلنا يا رسول الله أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية والإسلام
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
قال رجل يا رسول الله أيؤاخذ أحدنا بما عمل في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟ فقال من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها الجزء الأول ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإسلام يعود كما بدأ حتى لا يبقى منه شيء
ألا أخبركم بخير الناس منزلة ؟ رجل آخذ بعنان فرسه في سبيل الله ألا أخبركم بخير الناس بعده ؟ رجل معتزل في غنيمة يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويعبد الله لا يشرك به شيئا
الإيمان لابن منده > ذكر خبر يدل على ما تقدم من ابتداء الإسلام
ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه حجاب ولا ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه فينظر أشأم منه فلا يرى إلا شيئا قدمه فينظر أمامه فلا يرى إلا النار فاتقوا النار ولو بشق تمرة
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
ما منكم من أحد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبينه حجاب ولا ترجمان فينظر أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه الجزء الثاني وينظر تلقاء وجهه فتستقبله النار فمن استطاع منكم أن يتقي النار ولو بشق تمرة فليفعل
الإيمان لابن منده > ذكر اختلاف ألفاظ حديث ابن عباس رضي الله عنه في الرؤية ليلة المعراج
خلق كل إنسان من بني آدم على ستين وثلاثمائة مفصل فمن كبر الله عز وجل وحمد الله وهلل الله الجزء الأول واستغفر الله وعزل حجرا عن طريق الناس أو عزل شوكة عن طريق الناس أو أمر بمعروف أو نهى عن منكر عدد الستين والثلاثمئة السلامى فإنه يمسي وقد زحزح نفسه عن النار
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام إلى إنشائه بشرا سويا
لا يوطن رجل مسلم المسجد للصلاة والذكر إلا الجزء الثالث تبشبش الله به حتى يخرج كما يتبشبش أهل الغائب بغائبهم إذا قدم عليهم
التوحيد لابن منده > ذكر أحب الصيام إلى الله صيام داود
في كل ذات كبد حراء أجر
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل السابع عشر ومما ظهر من الآيات في مخرجه إلى المدينة وفي طريقه صلى الله عليه وسلم
من عال ثلاث بنات فأدبهن وزوجهن وأحسن إليهن فله الجنة
الآداب للبيهقي > باب في رحمة الأولاد وتقبيلهم والإحسان إليهم
ما جرع عبد جرعة أعظم أجرا من جرعة غيظ كظمها ابتغاء وجه الله عز وجل
الآداب للبيهقي > باب كظم الغيظ وترك الغضب