عدد النتائج : 1499
في البحث عن (تجاوز الله عن العصاة)
يؤتى بحسنات العبد وسيئاته فيقتص بعضها ببعض فإن بقيت حسنة وسع الله له في الجنة
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
[ يقول الله ] إذا هم عبدي بالحسنة فاكتبوها له حسنة فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها فإذا هم بالسيئة [ فعملها فاكتبوها سيئة واحدة فإن تركها ] فاكتبوها له حسنة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
في قوله ( إلا اللمم ) قال هو أن يأتي الرجل الفاحشة ثم يتوب منها
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
جاء الجزء التاسع رجل إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني أخذت امرأة فصنعت بها كل شيء إلا الجماع فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ( وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين )
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني عالجت امرأة في أقصى المدينة وإني أصبت منها ما دون أن أمسها فأنا هذا فاقض ما شئت فقال له عمر لقد سترك الله لو سترت نفسك قال ولم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا فقام الرجل فانطلق فأتبعه ا
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
إن عبدا أصاب ذنبا فقال يا رب إني أذنبت ذنبا فاغفره لي فقال له ربه علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به فغفر له ثم مكث ما شاء الله ثم أصاب ذنبا آخر وربما قال ثم أذنب ذنبا آخر فقال يا رب إني أذنبت ذنبا آخر فاغفره لي فقال له ربه علم عبدي أن له ربا يغفر الذ
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
رجلا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أحدنا يذنب قال يكتب عليه قال ثم يستغفر منه ويتوب قال يغفر له ويتاب عليه قال فيعود ويذنب قال يكتب عليه قال ثم يستغفر منه ويتوب قال يغفر له ويتاب عليه قال فيعود ويذنب ؟ قال يكتب عليه قال ثم يستغفر منه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه
من أصاب في الدنيا ذنبا فعوقب به فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده ومن أذنب ذنبا في الدنيا فستره الله عليه وعفا عنه فالله أكرم من أن يعود في شيء عفا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
كل أمتي معافى إلا المجاهرين وإن من الإجهار أن يعمل الرجل في الليل عملا ثم يصبح وقد ستره ربه فيقول يا فلان عملت البارحة كذا كذا وقد بات ستره ربه يبيت في ستر ربه ويصبح يكشف ستر الله عنه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في الستر على أصحاب القروف " > فصل "في ستره على نفسه "
سألت عائشة عن قول الله عز وجل ( من يعمل سوءا يجز به ) الجزء الثاني عشر فقالت لقد سألتني عن شيء ما سألني عنه أحد منذ سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال هذه متابعة الله للعبد مما يصيبه من الحمى والحزن والنكبة حتى البضاعة يضعها في يد كمه فيفقدها فيفز
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
يا عائشة إن المسلم يجزى بأسوأ عمله في الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
إن الله تعالى إذا ابتلى المسلم ببلاء في جسده قال للملك اكتب له صالح عمله الذي كان يعمل فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه
الجامع لشعب الإيمان > السبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الصبر على المصائب وعما تنزع النفس إليه من لذة وشهوة " > فصل "في ذكر ما جاء في الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات "
تجافوا عن ذنب السخي فإن الله تعالى آخذ بيده كلما عثر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
تجافوا عن ذنب السخي فإن الله عز وجل آخذ بيده كلما عثر
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
إن رجلا لم يعمل خيرا قط وكان يداين الناس فيقول لرسوله خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الله يتجاوز عنا فلما هلك قال الله عز وجل هل عملت خيرا قط ؟ قال لا إلا أنه كان لي غلام وكنت أداين الناس فإذا بعثته يتقاضى قلت له خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
إن الله تعالى أمر الجزء الأول المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا وقال يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم قال وذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يده إلى السماء يا رب يا رب ومطعمه حرام وملبسه حرام فأنى ي
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
كنا لا نقول في الرجل شيئا فإن مات على خير رجونا له وإن مات على غير ذلك خفنا عليه
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة وإن زنى وإن سرق
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
أن مسعر بن فدكي أتى عليا قال فما نزلت في القرآن شديدة إلا سأله عنها هل لصاحبها توبة ؟ فيقول نعم حتى قال ولو أتاني مسعر بن فدكي لأمنته قال قلت فأنا مسعر بن فدكي
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون ولكن أناس أو كما قال يصيبهم النار بذنوبهم أو قال بخطاياهم ويميتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة فجيء بهم ضبائر فبثوا على أنهار أو قال باب الجنة ويقال يا أهل الجنة أفيضوا عليهم فينبتون ك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين قال حدثت أن المشركين قالوا لمن يدخل النار ما أغنى عنكم ما كنتم تعبدون ؟ فيغضب الله تعالى لهم ويقول الله تعالى للملائكة والنبيين اشفعوا فيشفعون فيخرجون من النار حتى إن إبليس ليتطاول رجاء أن يخرج معهم فعند ذلك يود الذين
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الظالم لنفسه المنافق والسابق بالخيرات والمقتصد هم أصحاب الجنة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الظالم لنفسه من هذه الآية والمقتصد والسابق بالخيرات كلهم في الجنة ألم تر أن الله قال ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إذا كان يوم القيامة فيفرغ الله من قضاء الخلق الجزء الثاني فيبقى رجلان يؤمر بهما إلى النار فيلتفت أحدهما فيقول الجبار تبارك اسمه وتعالى ردوه فيردونه فيقول له لم التفت ؟ قال كنت أرجو أن تدخلني الجنة قال فيؤمر به إلى الجنة قال فيقول لقد آتاني ربي حتى لو أني
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن الله تبارك وتعالى أوحى إلى داود عليه السلام يا داود أنذر عبادي الصديقين فلا يعجبن بأنفسهم ولا يتكلن على أعمالهم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد داود عليه السلام
لو يعلم الناس منك ما أعلم لنبذوك ولكن سأغفر لك ما لم تشرك بي
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد يوسف عليه السلام