عدد النتائج : 240
في البحث عن (النهي عن تحقير صغائر الذنوب)
إن إبليس قد أيس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكنه سيرضى بدون ذلك منكم بالمحقرات من أعمالكم وهي الموبقات فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء يوم القيامة وله من الحسنات ما يرى أنه ينجيه فلا يزال عبد يقوم فيقول يا رب إن فلانا ظلمني مظلمة فيقال امحوا من ح
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في طاعة أولي الأمر بفصولها > فصل في ذكر ما ورد من التشديد في الظلم
أن رجلا قال يا رسول الله ليس أحد يعمل مثقال ذرة خيرا إلا رآه ولا يعمل مثقال ذرة شرا إلا رآه ؟ قال نعم قال فانطلق الرجل وهو يقول واسوأتاه قال النبي صلى الله عليه وسلم آمن الرجل
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
إنكم لتعملون اليوم أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر كنا لنعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات
الزهد لابن المبارك > باب الاجتهاد في العبادة
أخرجوه إن خطاياك عليك كما هي ما يسرني بوصب واحد الجزء الأول أصبته حمر النعم إن وصب المسلم كفارة لخطاياه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
أن عائشة أخبرته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول يا عائشة إياك ومحقرات الذنوب فإن لها من الله طالبا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن تجتمعن على الرجل حتى يهلكنه وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب لهن مثلا كمثل قوم نزلوا أرض فلاة فحضر صنيع القوم فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود والرجل يجيء بالعود حتى جمعوا سوادا وأججوا نارا وأنضجوا ما قذفوا فيها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله عز وجل ما يظن أنها تبلغ ما بلغت يكتب الله عز وجل له بها رضوانه إلى يوم يلقاه وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت يكتب الله بها عليه سخطه إلى يوم القيامة قال فكان علقمة يقول كم من كلام قد منعنيه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر كنا نعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه فيعرض عليه صغارها ويخبأ عنه كبارها فيقال له عملت يوم كذا وكذا وهو مشفق من الكبار فيقال أعطوه من كل سيئة عملها حسنة قال فيقول الجزء الأول إن لي ذنوبا لا أراها هاهنا قال ولقد رأيت رسول الله صلى الله عليه
الزهد لهناد بن السري > باب الخروج من النار
مثل المحقرات من الأعمال مثل قوم نزلوا منزلا ليس به حطب ومعهم لحم فلم يزالوا يلقطون حتى جمعوا ما نضجوا به لحمهم
الزهد لهناد بن السري > باب التوبة والاستغفار
إن أحدكم ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله له بها رضوانه إلى يوم القيامة وإن أحدكم ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أن تبلغ ما بلغت فيكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه
الزهد لهناد بن السري > باب الرجل يتكلم بما يسخط الله ، وكراهية الضحك
أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة فقال إن امرأة عذبت في هرة ربطتها فلم تطعمها ولم تتركها فتأكل من خشاش الأرض
الزهد لهناد بن السري > باب الرحمة
إني لأعلم أول رجل يدخل الجنة وآخر رجل يخرج من النار يؤتى بالرجل يوم القيامة فيقال اعرضوا عليه صغار ذنوبه ويخبأ عنه الجزء الأول كبارها فيقال له عملت يوم كذا وكذا كذا وهو مقر لا ينكر وهو مشفق من كبارها فيقال أعطوه مكان كل سيئة عملها حسنة فيقول إن لي ذنوبا م
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم
من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله له النار وحرم عليه الجنة فقال رجل وإن كان شيئا يسيرا ؟ قال وإن كان قضيبا من أراك
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ثابتة من جهة النقل
اتقوا الظالم ما استطعتم فإن الرجل يجيء يوم القيامة بحسنات يرى أنها ستنجيه فما يزال عند ذلك يقول إن لفلان قبلي مظلمة فيقال امحوا من حسناته فما يبقى له حسنة ومثل ذلك كمثل سفر نزلوا بفلاة من الأرض ليس معهم حطب فتفرق القوم فاحتطبوا للنار وأنضجوا ما أرادوا وذل
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظلم الناس والتعدي عليهم من الذم وما يعاقبان عليه من سخط الله وغضبه
إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يظن أنها تبلغ ما بلغت فيكتب الله له بها سخطه إلى يوم القيامة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب حفظ اللسان وترك المرء الكلام فيما لا يعنيه
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة سوداء فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها حتى يعلو قلبه الران الذي ذكر الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
من اقتطع حق مسلم بيمينه حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار قالوا وإن كان شيئا يسيرا يا رسول الله ؟ قال وإن كان قضيبا من أراك قالها ثلاث مرات
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على حرمة مال المسلم
من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله له النار وحرم عليه الجزء الثاني الجنة فقال رجل وإن شيء يسير ؟ فقال وإن قضيب من أراك وإن قضيب من أراك
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على حرمة مال المسلم
من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه فقد أوجب الله له النار وحرم عليه الجنة فقال له رجل يا رسول الله وإن كان شيئا يسيرا ؟ فقال وإن كان قضيبا من أراك
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على حرمة مال المسلم
من اقتطع حق امرئ مسلم بيمينه حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار فقال رجل وإن شيء يسير ؟ قال وإن قضيب أراك وإن قضيب أراك
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على حرمة مال المسلم
لا يقتطع رجل حق امرئ مسلم بيمينه إلا حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار فقال له رجل من القوم يا رسول الله وإن شيء يسير ؟ قال وإن كان سواكا من أراك
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على حرمة مال المسلم
إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر إن كنا لنعدها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إنها لهي الموبقات
الآداب للبيهقي > باب من اجترأ على ارتكاب الذنوب ثم لم يختمها بالتوبة
مثل المحقرات كمثل قوم سفر نزلوا بأرض قفر معهم طعام لا يصلحه إلا النار فتفرقوا فجعل هذا يجيء بالروثة ويجيء هذا بالعظم ويجيء هذا بالعود حتى جمعوا من ذلك ما أصلحوا به طعامهم قال فكذلك صاحب المحقرات يكذب الكذبة ويذنب الذنب ويجمع من ذلك ما يكبه الله على وجهه ف
الآداب للبيهقي > باب من اجترأ على ارتكاب الذنوب ثم لم يختمها بالتوبة
إن الشيطان قد يئس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكنه سيرضى منكم بدون ذلك بالمحقرات وهي الموبقات يوم القيامة فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء بالحسنات يوم القيامة وهو يرى أن ستنجيه فما زال عبد يقوم يقول يا رب ظلمني عبدك فلان بمظلمة قال فيقول امحوا من
الآداب للبيهقي > باب من اجترأ على ارتكاب الذنوب ثم لم يختمها بالتوبة
دخلت امرأة النار في هرة ربطتها فلا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت
الآداب للبيهقي > باب من عاجل كل ذنب بالتوبة منه وسأل الله المغفرة
قدمت مصر فجئت إلى حلقة [ذي] النون فرآني وفي استظهار على الحاضرين فقال لي لا تفعل فإن الله تعالى أخفى ثلاثا في ثلاث أخفى غضبه في معصيته وأخفى رضاءه في طاعته وأخفى ولايته في عباده فلا تحقرن شيئا من معاصيه فلعله أن يكون فيه غضبه ولا تحقرن شيئا من طاعته فلعله
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية