عدد النتائج : 5418
في البحث عن (الجزاء من جنس العمل)
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يذاكر حمزة الدنيا الجزء الثالث عشر فقال إن الدنيا حلوة خضرة فمن أخذها بحقها بورك له فيها ورب متخوض في مال الله ومال رسوله له النار يوم القيامة قالت وكان على رسول الله صلى الله عليه وسلم وسقان من تمر لرجل من بني ساعدة فأتى الس
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إحسان قضاء الدين
حوسب رجل مات فلم يوجد له خير وكان ذا مال فكان يداين الناس وكان يقول لغلمانه من وجدتموه غنيا فخذوا منه ومن وجدتموه معسرا فتجاوزوا عنه لعل الله يتجاوز عني فقال الله تعالى أنا أحق أن أتجاوز عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير شيء إلا أنه كان رجلا موسرا يخالط الناس فيقول لغلمانه تجاوزوا عن المعسر فقال الله لملائكته فنحن أحق بذلك فتجاوزوا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
إن رجلا لم يعمل خيرا قط وكان يداين الناس فيقول لرسوله خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الله يتجاوز عنا فلما هلك قال الله عز وجل هل عملت خيرا قط ؟ قال لا إلا أنه كان لي غلام وكنت أداين الناس فإذا بعثته يتقاضى قلت له خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
كان رجل يداين الناس الجزء الثالث عشر قال فقال لفتيانه أو لفتاه إذا عسر المعسر فتجاوزوا عنه فلعل الله أن يتجاوز عنا قال فلما لقي الله عز وجل تجاوز عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
تلقت الملائكة روح رجل ممن كان قبلكم فقالوا أعملت من الخير شيئا ؟ قال لا قالوا تذكر قال كنت أداين الناس فآمر فتياني أن ينظروا المعسر ويتجاوزوا عن الموسر قال الله عز وجل تجاوزوا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من أنظر معسرا أو وضع عنه أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من أنظر معسرا أظله الله في يوم لا ظل إلا ظله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
اسمح يسمح لك
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
قال رجل للحسن أوصني قال أعز أمر الله يعزك الله
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
لما نزلت فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره قال رجل من المسلمين حسبي إن عملت ذرة من خير أو شر رأيته انتهت الموعظة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
يا ابن آدم إذا عملت الحسنة فاله عنها فإنها عند من لا يضيعها ثم تلا هذه الآية إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا وإذا عملت سيئة فاجعلها نصب عينيك
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
من حمى مؤمنا من منافق يعيبه بعث الله إليه ملكا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم ومن قفا مسلما بشيء يريد به شينه حبسه الله على جسر جهنم حتى يخرج مما قال
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موطن تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر امرأ مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
من أكل بمسلم أكلة أطعمه الله بها أكلة من النار ومن لبس بأخيه المسلم ثوبا ألبسه الله به ثوبا من النار ومن سمع بمسلم سمع الله به ومن رايا بمسلم رايا الله به
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
ما زار رجل أخاه في الله شوقا إليه ورغبة في لقائه أو حبا للقائه إلا ناداه ملك من خلفه ألا طبت وطابت لك الجنة
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى فأرصد الله على مدرجته ملكا فلما أتى عليه قال أين تريد ؟ قال أريد أن أزور أخا لي في هذه القرية فقال هل له عليك من نعمة تربها أو تراها ؟ شك الشيخ ابن صاعد قال لا إلا أني أحببته في الله عز وجل قال فإني رسول الله إليك إن الله ق
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
لا يسر عبد مؤمنة في ولدها إلا سره الله يوم القيامة
الزهد لابن المبارك > باب النية مع قلة العمل وسلامة القلب
إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة إذا اجتمع الناس من الأولين والآخرين فيقال هذه غدرة فلان ابن فلان
الزهد لابن المبارك > باب من كذب في حديثه ليضحك به القوم
من ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي ومن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ أفضل
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
قول الله عز وجل فاذكروني أذكركم قال اذكروني بطاعتي أذكركم بمغفرتي
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
إن ربكم يقول إن عبدي كل عبدي الذي يذكرني وإن كان مكافئا قرنه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قالوا يا رسول الله كلنا نكره الموت قال ليس بكراهية الموت لكن المؤمن إذا حضر موته جاءه البشير من الله بما يرجع إليه فليس شيء أحب إليه من لقاء الله فأحب الله عند ذلك لقاءه وإن الفاجر أو قال ال
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من صلى علي صلاة صلت عليه الملائكة ما صلى علي فليقل عبد من ذلك أو ليكثر
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله من عمل حسنة فله عشر أمثالها ومن عمل سيئة فجزاء مثلها أو أغفر ومن عمل قراب الأرض خطيئة ثم لقيني لا يشرك بي شيئا جعلت له مثلها مغفرة ومن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا ومن اقترب إلي ذراعا اقتربت إليه باعا ومن أتا
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل