عدد النتائج : 5418
في البحث عن (الجزاء من جنس العمل)
أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى فأرصد الله على مدرجته ملكا فلما أتى عليه قال أين تريد ؟ قال أريد أخا لي في هذه القرية فقال هل له عليك من نعمة تردها ؟ قال لا غير أني أحببته في الله قال فإني رسول الله إليك بأن الله عز وجل قد أحبك كما أحببته له
الآداب للبيهقي > باب من زار أخا في الله عز وجل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما هو جالس في المسجد والناس معه إذ أقبل ثلاثة نفر فأقبل اثنان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وذهب واحد قال فوقفا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأما أحدهما فرأى فرجة في الحلقة فجلس فيها وأما الآخر فجلس خلفهم وأما الث
الآداب للبيهقي > باب الرجل يرى أمامه فرجة لا يحتاج في المضي إليها إلى تخط كثير
لا نذر فيما لا تملك ولعن المؤمن كقتله ومن قتل نفسه في الدنيا بشيء عذب يوم القيامة ومن حلف بملة غير الإسلام كاذبا فهو كما قال ومن قال لمؤمن يا كافر فهو كقتله
الآداب للبيهقي > باب التغليظ في اللعن
عذبت امرأة في هرة حبستها حتى ماتت جوعا فدخلت النار قال فقال والله أعلم لم تطعمها ولم تسقها حين حبستها ولم ترسلها فتأكل من خشاش الأرض
الآداب للبيهقي > باب النهي عن قتل النملة وما ذكر معها
عن عون بن أبي جحيفة عن أبيه قال أكلت ثريد بر ولحم فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أتجشأ فقال اكفف عنا أو احبس عنا من جشائك فإن أكثركم شبعا في الدنيا أطولكم جوعا يوم القيامة قال فما أكل أبو جحيفة ملء بطنه حتى فارق الدنيا وكان إذا تعشى لم يتغذ وإذا تغذى
الآداب للبيهقي > باب كراهية كثرة الأكل
إن مطعم بني آدم ضرب مثلا للدنيا فيما يخرج من ابن آدم وإن ملحه وقزحه فيعلم إلى ما يصير
الآداب للبيهقي > باب كراهية كثرة الأكل
عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال سديدا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة
الآداب للبيهقي > باب ما ينهى عنه الرجل من لبس الحرير وافتراشه ولا تنهى عنه المرأة
من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة
الآداب للبيهقي > باب ماروي فيمن لبس ثوب شهرة
إن المسلم أخو المسلم إذا لقيه رد عليه من السلام بمثل ما حياه به أو أحسن من ذلك وإذا أستأمره نصح له وإذا استنصره على الأعداء نصره وإذا استنعته قصد السبيل يسره ونعت له وإذا استعاره الحد على العدو أعاره وإذا استعاره الحد على المسلم لم يعره وإذا استعاره الجبة
الآداب للبيهقي > باب المواساة مع الأصحاب وخدمة بعضهم بعضا ومعونته وهدايته
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط
الآداب للبيهقي > باب المؤمن قل ما يخلو من البلاء لما يراد به من الخير
عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله كيف الصلاح بعد هذه الآية ( من يعمل سوءا يجز به ) فكل سوء عملناه جزينا به ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم غفر الله لك يا أبا بكر قالها ثلاثا ألست تمرض ألست تحزن ألست تنصب ألست يصيبك اللأواء ؟ قلت بلى
الآداب للبيهقي > باب ما يرجى في المصيبات من تكفير السيئات ورفع الدرجات
اللهم قنعني بما رزقتني وبارك لي فيه وأخلف علي كل غائبة لي بخير
الآداب للبيهقي > باب فضل الرضا بقضاء الله عز وجل والتسليم لأمره والقناعة بما آتاه وكراهية الإكثار من الدنيا
إنما يدخل الجنة من يرجوها وإنما يجنب النار من يخافها وإنما يرحم الله من يرحم
الآداب للبيهقي > باب من خاف الله عز وجل فترك معاصيه ، ومن رجاه فعبده على اليقين كأنه يراه
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن سلك طريقا يلتمس فيه العلم سهل الله له إلى الج
الآداب للبيهقي > باب من أحب الله عز وجل وأحب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكثر من تلاوة القرآن
عن أبي سلام قال رأيت رجلا في مسجد حمص فقيل لي إن هذا قد خدم النبي صلى الله عليه وسلم قال فلقيته فقلت حدثني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتداوله بينك وبينه الرجال قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من مسلم يقول إذا أصبح ثلاثا و
الدعوات الكبير > باب الدعاء عند الصباح والمساء
عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما من مسلم يدعو الله عز وجل بدعوة ليس فيها مأثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله إحدى ثلاث إما أن يستجيب له دعوته أو يصرف عنه من السوء مثلها أو يدخر له من الأجر مثلها قالوا يا رسول الله إذا نكثر قال الله أكثر
الدعوات الكبير > باب استحباب عزيمة المسألة للداعي إذا دعا والقول إذا استجيب له وإذا أبطأ عليه
في قول الله عز وجل ( تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا )
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في بيان الزهد وأنواعه ومن هو الجدير باسم الزاهد
مكتوب في التوراة ابن آدم أرزقك وتعبد غيري ابن آدم تعمل بعمل الفجار وتبتغي ثواب الأبرار ابن آدم تجتني من الشوك العنب كما تدين تدان كما تزرع تحصد ابن آدم كما ترحم ترحم ابن آدم كيف ترجو رحمة الله وأنت الجزء الأول لا ترحم عباده ؟ ابن آدم تدعو إلي وتنفر مني
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
البر لا يبلى والإثم لا ينسى والديان لا ينام فكن كما شئت كما تدين تدان
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
إنه من عمل حسنة كتب الله له ألف ألف حسنة وقرأ ( ويؤت من لدنه أجرا عظيما ) والعظيم الجنة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من صحح استراح ومن تقرب قرب ومن صفا صفي له ومن توكل وثق ومن تكلف ما لا يعنيه ضيع ما يعنيه
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
من نفس عن أخيه كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر على مسلم ستر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن يسر على مسلم يسر الله عليه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان في عون أخيه ومن سلك طريقا الجزء الأول يبتغي به علما سهل الله
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
ما ترك أحد منكم لله شيئا إلا آتاه الله بما هو خير له من حيث لا يحتسب ولا تهاون به وأخذه من حيث لا يعلم به إلا آتاه الله بما هو أشد عليه من حيث لا يحتسب
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب فضل الصلاة بالجماعة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تلقت الملائكة روح رجل ممن كان قبلكم فقالوا أعملت من الخير شيئا ؟ قال لا قالوا تذكر قال كنت أداين الناس فآمر فتياني أن ينظروا المعسر ويتجاوزوا عن الموسر قال فقال الله عز وجل تجوزوا عنه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب من أنظر معسرا أو تجاوز عن موسر