عدد النتائج : 191
في البحث عن (الهم بالمعصية لا يعد سيئة)
إذا هم عبدي بسيئة فلم يعملها فاكتبوها له حسنة فإن عملها فاكتبوها له سيئة فإن تاب منها فامحوها عنه وإذا هم عبدي بحسنة فلم يعملها فاكتبوها له حسنة فإن عملها فاكتبوها له بعشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر تفضل الله جل وعلا بكتبه حسنة واحدة لمن هم بسيئة فلم يعملها
إذا أراد عبدي أن يعمل سيئة فلا تكتبوها عليه حتى يعملها فإن الجزء الثاني عملها فاكتبوها مثلها فإن تركها من أجلي فاكتبوها حسنة فإن أراد أن يعمل حسنة فاكتبوها له حسنة فإن عملها فاكتبوها له عشرة أمثالها إلى سبعمائة ضعف
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر البيان بأن تارك السيئة إنما يكتب له بها حسنة إذا تركها لله
إذا هم عبدي بالحسنة فلم يعملها كتبتها له حسنة فإن عملها كتبتها له عشر حسنات وإن هم عبدي بسيئة ولم يعملها لم أكتبها عليه فإن عملها كتبتها واحدة
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر تفضل الله جل وعلا على من هم بحسنة بكتبها له وإن لم يعملها وبكتبه عشرة أمثالها إذا عملها
من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبتها بعشر أمثالها إلى سبعمائة وإن هم بسيئة فلم يعملها الجزء الثاني لم أكتب عليه فإن عملها كتبتها عليه سيئة واحدة
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر البيان بأن الله جل وعلا قد يكتب للمرء بالحسنة الواحدة أكثر من عشرة أمثالها إذا شاء ذلك
إن الله تجاوز لأمتي عن كل شيء حدثت به أنفسها ما لم تتكلم أو تعمل به
صحيح ابن حبان > كتاب الأيمان > ذكر الإخبار بأن الأيمان والعقود إذا اختلجت ببال المرء لا حرج عليه بها ما لم يساعده الفعل أو النطق
إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها ما لم تنطق أو تعمل به
صحيح ابن حبان > كتاب الأيمان > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به قتادة
الناس أربعة والأعمال ستة موجبتان ومثل بمثل وحسنة بعشر أمثالها وحسنة بسبع مائة ضعف والناس موسع عليه في الدنيا والآخرة وموسع عليه في الدنيا مقتور عليه في الآخرة ومقتور عليه في الدنيا موسع عليه في الآخرة ومقتور عليه في الدنيا والآخرة وشقي في الدنيا وشقي في ا
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب بدء الخلق > ذكر الإخبار بعدد الناس وأوصاف أعمالهم
إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم به
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الإيمان > باب في قوله تعالى لله ما في السماوات وما في الأرض
الله تعالى يحاسب خلقه على ما عملوه وما أسروه في أنفسهم
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة البقرة > تفسير الآيات من 271 إلى 286
«إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم يتكلموا أو يعملوا به»
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب منه
غفران كل ما وقع من حديث النفس
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب منه
زعم قوم من علماء الكلام أن «العزم» إن شارك الفعل للمعزوم عليه كان مؤاخذا به معاتبا عليه قالوا فمن عزم على أن يستخف بنبي من الأنبياء أو بكتاب من الكتب المنزلة كفر بمجرد هذا العزم
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الإيمان > باب منه
العزم على المعصية إذا استقر في القلب كان ذنبا يكتب عليه
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الأيمان > باب من حلف باللات والعزى فليقل لا إله إلا الله
بينا أنا نائم عند البيت بين النائم واليقظان إذ قيل أحد الثلاثة بين الرجلين فأتيت بطست من ذهب ملئ حكمة وإيمانا فشق من النحر إلى مراق البطن فغسل القلب بماء زمزم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصلاة > فرض الصلاة
إن الله تجاوز عن أمتي كل شيء حدثت به أنفسها ما لم تتكلم أو تعمل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > باب من طلق في نفسه
إن الله تجاوز لأمتي ما وسوست به وحدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم به
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > باب من طلق في نفسه
إن الله تجاوز لأمتي عما حدثت به نفسها ما لم تكلم به أو تعمل به
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطلاق > باب من طلق في نفسه
إن ربكم رحيم من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له عشرا إلى سبعمائة إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة ولم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت واحدة أو يمحاها الله ولا يهلك على الله إلا هالك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب النعوت > الرحيم
إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها له فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها وإذا هم بسيئة فلا تكتبوها فإن عملها فاكتبوها واحدة وإن تركها فاكتبوها حسنة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الأنعام > قوله تعالى من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
العفو عن عمل القلب وهمه بالسيئة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
فحديث النفس عبارة عن الخواطر التي تهجس في النفس ولا يتبعها عزم على الفعل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
العفو عن عمل القلب وهمه بالسيئة)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
( فحديث النفس عبارة عن الخواطر التي تهجس في النفس ولا يتبعها عزم على الفعل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
عزم على المعصية بقلبه ووطن نفسه عليها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
عزم على فاحشة فتعذرت عليه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
عزم على فاحشة وتعذرت عليه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب عجائب القلب > بيان ما يؤخذ به العبد من وساوس القلوب وهمها وخواطرها
من هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة
جامع المسائل > شرح حديث "لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن"
فوضع الله عنهم حديث النفس إلا ما عملت الجوارح
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب خصائصه صلى الله عليه وسلم في فوائد تتعلق بكلام عن الخصائص > الباب الثاني فيما اختص به عن الأنبياء صلى الله عليه وسلم عليهم في شرعه وأمته