عدد النتائج : 1082
في البحث عن (الإيمان بمشيئة الله الشاملة والقدرة النافذة)
لما نزلت لمن شاء منكم أن يستقيم قال أبو جهل لعنه الله الأمر إلينا إن شئنا استقمنا وإن شئنا لم نستقم قال فنزلت وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
لو لبست ثوبا غير هذا قال قلت امش فإنما حاجتك بيد الله عز وجل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
إن الله عز وجل قد أمر العباد ونهاهم وأن الله لا يظلم العباد شيئا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
قد وقع في نفسي شيء من أمر القدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
من قال إن الله عز وجل لا يرزق الحرام فهو كافر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
أليس قال الله عز وجل يا ابن آدم لا تسألني هلاك نفسك فإني أفعل ما أشاء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
خلقت الخير والشر فطوبى لمن كان الخير على يديه وويل لمن كان الشر على يديه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
قال يا رب هذا السامري أمرهم أن يتخذوا العجل الروح من نفخ فيه ؟ فقال الرب عز وجل أنا قال موسى رب فأنت إذا أضللتهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
أرأيت من منعني الهدى وأوردني الضلالة والردى ثم عذبني يكون لي منصفا ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
قال آدم يا رب أرأيت ما أتيت أشيء ابتدعته من نفسي أم شيء قدرته علي قبل أن تخلقني ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله
من أي جهة أراك العاقل المكافأة عمن أساء إليه ؟ قلت لا أدري قال من أنه علم الله عز وجل هو الذي ابتلاه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
كلم رجل أباه بشيء فقال له قل إن شاء الله فإنها تذهب الحنث وتنجح الحاجة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
ما يسأل السائلون الحق من أن يقولوا ما شاء الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
طلب موسى من ربه حاجة فأبطأت عليه وأكدت فقال ما شاء الله فإذا بحاجته بين يديه فقال يا رب أنا أطلب حاجتي منذ كذا وكذا أعطينيها الآن قال فأوحى الله عز وجل إليه يا موسى أما علمت أن قولك ما شاء الله أنجح ما طلب بها الحوائج
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
الكلمة التي تدحر بها الملائكة الشياطين حين يسترقون السمع ما شاء الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
كان مالك بن أنس يكثر من قول ما شاء الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
أهل السماوات والأرضين من الملائكة المقربين والأنبياء المرسلين ومن دونهم من الخليقة أعجز في حيلتهم وأضعف في قوتهم من أن يحدثوا في ملك الله عز وجل وسلطانه طرفة بعين
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
ما تقول في الذين يزعمون أن المشيئة إليهم ؟ قال أولئك الكفار أولئك الكفار أولئك هم وقود النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
سألت أبا عمرو بن العلاء عن القدر فقال ثلاث آيات في القرآن لمن شاء منكم أن يستقيم وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلا وما تشاؤون إلا أن يشاء الله الجزء الرابع كلا إنها تذكرة فمن شاء ذكره
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول باب جامع في القدر وما روي في أهله > حديث العنقاء
من وعده الله على عمل ثوابا فهو منجزه له ومن أوعده على عمل عقابا فهو بالخيار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثاني ذكر الأئمة المضلين الذين أحدثوا الكلام في القدر، وأول من ابتدعه وأنشأه ودعا إليه
فالله منه بالخيار إن شاء عذب وإن شاء ترك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثاني ذكر الأئمة المضلين الذين أحدثوا الكلام في القدر، وأول من ابتدعه وأنشأه ودعا إليه
زعم أن تبت يدا أبي لهب وقول الله ذرني ومن خلقت وحيدا لم يكن هذا في أم الكتاب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثاني ذكر الأئمة المضلين الذين أحدثوا الكلام في القدر، وأول من ابتدعه وأنشأه ودعا إليه
من وكل إلى نفسه شيئا من المشيئة فقد كفر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث ما أمر الناس به من ترك البحث والتنقير عن القدر والخوض والجدال فيه
نشدتك بالله هل في السماوات والأرض شيء قط من خير أو شر لم يشأه الله ولم يعلمه حتى كان ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث ما أمر الناس به من ترك البحث والتنقير عن القدر والخوض والجدال فيه
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم غزوة المصطلق فسبينا كرائم العرب فطالت علينا العزبة ورغبنا في الفداء فأردنا أن نستمتع ونعزل فقلنا نفعل ذلك ورسول الله صلى الله عليه وسلم بين أظهرنا لا نسأله فسألناه فقال لا عليكم أن لا تفعلوا ما كتب الله عز وجل خلق نسم
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه يخرج من النطفة الميتة بشرا حيا إذا شاء وأن الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب عز وجل ويكره ويعزل فيقدر
أن بعض الناس كلموا رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن العزل وذلك في غزوة بني المصطلق فأصابوا منهم سبيا وكرهوا أن يلدن منهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا عليكم ألا تعزلوا فإن الله عز وجل قد قدر ما هو خالق إلى يوم القيامة
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه يخرج من النطفة الميتة بشرا حيا إذا شاء وأن الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب عز وجل ويكره ويعزل فيقدر
كنت جالسا في البطحاء في عصابة ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إذ مرت سحابة فنظروا إليها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تدرون ما اسم هذه ؟ قالوا نعم هذه السحابة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم والمزن ؟ قالوا والمزن فقال رسول الله صلى الله عليه و
التوحيد لابن منده > ذكر الآي المتلوة والأخبار المأثورة في أن الله عز وجل على العرش فوق خلقه بائنا عنهم وبدء خلق العرش والماء
لما نزلت وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله قال دخل قلوبهم منها شيء لم يدخلهم من شيء فقال النبي صلى الله عليه وسلم قولوا قد سمعنا وأطعنا وسلمنا قال فألقى الله ( عز وجل ) الإيمان في قلوبهم فأنزل الله ( عز وجل ) آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه
السنن الصغير للبيهقي > كتاب فضائل القرآن > باب تخصيص خواتيم سورة البقرة بالذكر