الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

الكل
(71) التفسير الكبير
(38) مجموع فتاوى ابن تيمية
(20) منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية
(10) إتحاف السادة المتقين بشرح إحياء علوم الدين
(8) تفسير المنار
(6) شرح العقيدة الطحاوية
(5) مجمع الزاوئد ومنبع الفوائد
(4) الإبانة الكبرى لابن بطة
(3) تفسير البغوي
(3) مصنف عبد الرزاق
(2) المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية
(2) قواعد الأحكام في مصالح الأنام
(2) التحرير والتنوير
(2) شرح النووي على مسلم
(2) أحكام القرآن لابن العربي
(2) التفسير الكبير المسمى البحر المحيط
(2) معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول
(2) فتح الباري شرح صحيح البخاري
(2) عون المعبود
(1) الموافقات
(1) إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة
(1) الحاوي للفتاوي
(1) المستدرك على الصحيحين
(1) حلية الأولياء وطبقات الأصفياء
(1) التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد
(1) أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن
(1) شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة
(1) كتاب الشريعة
(1) شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك
(1) تحفة الأحوذي
(1) المحلى بالآثار
(1) تفسير البيضاوي
(1) تفسير الألوسي
(1) فتح القدير
(1) زهرة التفاسير
(1) إثبات صفة العلو لابن قدامة المقدسي
(1) السنة لابن أبي عاصم
(1) شرح السيوطي لسنن النسائي
(1) عمدة القاري شرح صحيح البخاري
(1) لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية

عدد النتائج : 207 في البحث عن (تقسيم القدر إلى خير وشر وهل ينسب الشر إلى الله تعالى)

أعمال العباد خيرها وشرها كل ذلك مخلوق خلقه الله المحلى بالآثار > كتاب التوحيد > مسألة أعمال العباد خيرها وشرها كل ذلك مخلوق

الفرق بين محبة الله ورضاه وغضبه وسخطه وبين إرادته مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب الأسماء والصفات " الجزء الثاني " > الرسالة الأكملية > مسألة تفصيل الإجمال فيما يجب لله من صفات الكمال > فصل في تعليلهم نفي المحبة بأنها مناسبة بين المحب والمحبوب

شهدوا ما تجتمع فيه الكائنات من القضاء السابق والمشيئة النافذة والقدرة الشاملة والخلق العام مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > مسألة تفصيل الإرادة والإذن والكتاب والحكم والقضاء والتحريم

جماعة اختلفوا في قضاء الله وقدره خيره وشره منهم من يرى أن الخير من الله تعالى والشر من النفس خاصة مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > مسألة حقيقة القضاء والقدر وممن يكون الخير والشر

قال إن المؤمن والكافر سواء فيما أنعم الله عليهما من الأسباب المقتضية للإيمان وإن المؤمن لم يخصه الله بقدرة ولا إرادة آمن بها مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > مسألة حسن إرادة الله لخلق الخلق وهل يخلق لعلة أو لغير علة

الفروق التي يتبين بها كون الحسنة من الله والسيئة من النفس مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > الفروق التي يتبين بها كون الحسنة من الله والسيئة من النفس

الله لا يحب المعاصي مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > الفروق التي يتبين بها كون الحسنة من الله والسيئة من النفس

؟ وأن الشر هو بيد العبد إن شاء فعله وإن شاء لم يفعله مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > مسألة من يعتقد أن الخير من الله والشر من الشيطان

يجعلون لله شركاء في خلقه كما جعل الأولون لله شركاء في عبادته فيقولون خالق الخير غير خالق الشر مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > فصل في أصناف القدرية

معنى الظلم الذي يجب تنزيه الرب عنه مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > مسألة أبيات تتحدث عن مذهب أهل السنة وغلاة القدرية في القدر > فصل معنى قول الناظم والجبر إن صح يكن مكرها وعندك المكره معذور

وسيئات العبد من عدله وحكمته إذ كل نعمة منه فضل وكل نقمة منه عدل وهو لا يسأل عما يفعل لكمال حكمته ورحمته وعدله مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > مسألة أبيات تتحدث عن مذهب أهل السنة وغلاة القدرية في القدر > فصل معنى قول الناظم والجبر إن صح يكن مكرها وعندك المكره معذور

يجب على العبد أن يعلم أن علم الله وقدرته وحكمته ورحمته في غاية الكمال الذي لا يتصور زيادة عليها مجموع فتاوى ابن تيمية > العقيدة > كتاب القدر > مسألة أبيات تتحدث عن مذهب أهل السنة وغلاة القدرية في القدر > فصل معنى قول الناظم والجبر إن صح يكن مكرها وعندك المكره معذور

الشر إما أن يكون موجودا أو معدوما مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة الفاتحة > مسألة حكم صحة حديث قسمت الصلاة بيني وبين عبدي > فصل جميع المخلوقات فقيرة إلى الله ليس لها من نفسها خير

الشر والسيئات العدمية ليست موجودة حتى يكون الله خالقها مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة الفاتحة > مسألة حكم صحة حديث قسمت الصلاة بيني وبين عبدي > فصل جميع المخلوقات فقيرة إلى الله ليس لها من نفسها خير

فالخير والشر هما بحسب العبد المضاف إليه كالحلو والمر سواء مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة الفاتحة > مسألة حكم صحة حديث قسمت الصلاة بيني وبين عبدي > فصل جميع المخلوقات فقيرة إلى الله ليس لها من نفسها خير

قوله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك (تفسيرها ) مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل تفسير قوله تعالى وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك

ما أمر الله به يعلم بالأمر به حسنه ونفعه وأنه مصلحة للعباد مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل قول القائلين النعمة التي تصيبنا من عند الله والمصيبة من عند محمد

يقول إن الله قد يعذب العباد بلا ذنب وأنه قد يأمر العباد بما لا ينفعهم مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل من يقول إن الله قد يعذب العباد بلا ذنب

فإن قيل إذا كانت الطاعات والمعاصي مقدرة والنعم والمصائب مقدرة فلم فرق بين الحسنات التي هي النعم والسيئات التي هي المصائب ؟ فجعل هذه من الله وهذه من نفس الإنسان مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل القائل إذا كانت الطاعات والمعاصي مقدرة فلم فرق بين الحسنة والسيئة

فعلم العبد بأن ما أصابه من حسنة فمن الله وما أصابه من سيئة فمن نفسه مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل إذا تدبر العبد علم أن ما هو فيه من حسنات فمن فضل الله

الحسنة يضاعفها الله وينميها ويثيب على الهم بها والسيئة لا يضاعفها ولا يؤاخذ على الهم بها مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل الحسنة يضاعفها الله وينميها ويثيب على الهم بها

من يكذب على الله ويقول أي يدعي أنه نبي فلو أيده الله تأييد الصادق مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل الحسنة يضاعفها الله وينميها ويثيب على الهم بها

القدرية النفاة والمجبرة على أنه إذا جاز أن يضل شخصا جاز أن يضل كل الناس مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل رأت القدرية أنه إذا جاز أن يضل شخصا جاز أن يضل كل الناس

الشر لا يضاف إلى الله مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل العبد لا يزال شاكرا مستغفرا

فالإنسان لا يأتيه الخير إلا من ربه وإحسانه وجوده ولا يأتيه الشر إلا من نفسه مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل العبد لا يزال شاكرا مستغفرا

ما يحصل للإنسان من الحسنات التي يعملها كلها أمور وجودية مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل ما يحصل للإنسان من الحسنات التي يعملها كلها أمور وجودية

إذا قيل إنه يخلق الشر الذي لا خير فيه ولا منفعة لأحد ولا له فيها حكمة ولا رحمة ويعذب الناس بلا ذنب مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل تفضل الله على بني آدم بأمرين هما أصل السعادة

أن السيئات من النفس وإن كانت بقدر الله مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل تفضل الله على بني آدم بأمرين هما أصل السعادة

خلق الكفر والمعاصي مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل ما يبتلى به العبد من الذنوب الوجودية

الشر قد انحصر سببه في النفس مجموع فتاوى ابن تيمية > التفسير > تفسير سورة آل عمران > فصل تفسير قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله > فصل الحسنات والسيئات التي تتناول الأعمال والجزاء

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب