عدد النتائج : 635
في البحث عن (علاقة الدعاء والرزق والأجل بالقدر)
إن الله عز وجل وكل بالرحم ملكا يقول يا رب نطفة يا رب علقة يا رب مضغة
صحيح البخاري > كتاب الحيض > باب قول الله عز وجل مخلقة وغير مخلقة
مفتاح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله
صحيح البخاري > كتاب الاستسقاء > باب لا يدري متى يجيء المطر إلا الله
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب
صحيح البخاري > كتاب الجنائز > باب قول النبي صلى الله عليه وسلم يعذب الميت ببعض بكاء أهله عليه إذا كان النوح من سنته
إن الجزء الثالث أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك
صحيح البخاري > كتاب بدء الخلق > باب ذكر الملائكة
إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة
صحيح البخاري > كتاب أحاديث الأنبياء > باب خلق آدم صلوات الله عليه وذريته
إن الله وكل في الرحم ملكا فيقول يا رب نطفة يا رب علقة يا رب مضغة
صحيح البخاري > كتاب أحاديث الأنبياء > باب خلق آدم صلوات الله عليه وذريته
مفاتح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله
صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > سورة الرعد > باب قوله الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام
هذه رحمة وضعها الله في قلوب من شاء من عباده ولا يرحم الله من عباده إلا الرحماء
صحيح البخاري > المرضى > باب عيادة الصبيان
هذا الأمل وهذا أجله فبينما هو كذلك إذ جاءه الخط الأقرب
صحيح البخاري > كتاب الرقاق > باب في الأمل وطوله
إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك
صحيح البخاري > كتاب القدر > باب في القدر
وكل الله بالرحم ملكا فيقول أي رب نطفة أي رب علقة أي رب مضغة فإذا أراد الله أن يقضي خلقها
صحيح البخاري > كتاب القدر > باب في القدر
لله ما أخذ ولله ما أعطى كل بأجل فلتصبر ولتحتسب
صحيح البخاري > كتاب القدر > باب وكان أمر الله قدرا مقدورا
إن لله ما أخذ وما أعطى وكل شيء عنده مسمى فلتصبر وتحتسب
صحيح البخاري > كتاب الأيمان والنذور > باب قول الله تعالى وأقسموا بالله جهد أيمانهم
ارجع إليها فأخبرها أن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى
صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب قول الله تبارك وتعالى قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى
مفاتيح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله لا يعلم ما تغيض الأرحام إلا الله ولا يعلم ما في غد إلا الله ولا يعلم متى يأتي المطر أحد إلا الله
صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب قول الله تعالى عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل إلى أجل مسمى فلتصبر ولتحتسب
صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب ما جاء في قول الله تعالى إن رحمة الله قريب من المحسنين
أن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما أو أربعين ليلة
صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب قوله تعالى ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين
إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام
صحيح مسلم > كتاب الإيمان > باب في قوله عليه السلام إن الله لا ينام وفي قوله حجابه النور لو كشفه لأحرق سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام
صحيح مسلم > كتاب الإيمان > باب في قوله عليه السلام إن الله لا ينام وفي قوله حجابه النور لو كشفه لأحرق سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه
ارجع إليها فأخبرها الجزء الثاني أن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى فمرها فلتصبر ولتحتسب
صحيح مسلم > كتاب الجنائز > باب البكاء على الميت
يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا
صحيح مسلم > كتاب البر والصلة والآداب > باب تحريم الظلم
إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات
صحيح مسلم > كتاب القدر > باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته
يدخل الملك على النطفة بعد ما تستقر في الرحم بأربعين أو خمسة وأربعين ليلة فيقول يا رب أشقي أو سعيد
صحيح مسلم > كتاب القدر > باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته
إذا مر بالنطفة ثنتان وأربعون ليلة بعث الله إليها ملكا فصورها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها وعظامها
صحيح مسلم > كتاب القدر > باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته
إن النطفة تقع في الرحم أربعين ليلة ثم يتصور عليها الملك
صحيح مسلم > كتاب القدر > باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته
إن الله عز وجل قد وكل بالرحم ملكا فيقول أي رب نطفة أي رب علقة أي رب مضغة
صحيح مسلم > كتاب القدر > باب كيفية خلق الآدمي في بطن أمه وكتابة رزقه وأجله وعمله وشقاوته وسعادته
قد سألت الله لآجال مضروبة وأيام معدودة وأرزاق مقسومة
صحيح مسلم > كتاب القدر > باب بيان أن الآجال والأرزاق وغيرها لا تزيد ولا تنقص عما سبق به القدر