عدد النتائج : 396
في البحث عن (ما جاء في السحاب والغيوم)
وهو الذي يرسل الرياح بشرا
كشف المعاني في المتشابه من المثاني > سورة الأعراف > قوله تعالى وهو الذي يرسل الرياح بشرا
وكان إذا رأى غيما أو ريحا عرف في وجهه فقلت يا رسول الله الناس إذا رأوا الغيم فرحوا أن يكون فيه المطر وأراك إذا رأيته عرف في وجهك الكراهة قال يا عائشة وما يؤمنني أن يكون فيه عذاب قد عذب قوم بالريح
الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه > كتاب التفسير > ومن سورة الأحقاف
وكان إذا رأى غيما أو ريحا عرف ذلك في وجهه فقالت يا رسول الله أرى الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر
الانتباه لما قال الحاكم ولم يخرجاه > كتاب التفسير > ومن سورة الأحقاف
ما أدري لعله كما قال قوم فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم الآية
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب بدء الخلق > باب ما جاء في قوله تعالى وهو الذي يرسل الرياح نشرا بين يدي رحمته
يا عائشة ما يؤمنني أن يكون فيه عذاب عذب قوم عاد بالريح
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب تفسير القرآن > سورة حم الأحقاف > باب قوله فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا
فضل الله بسوق السحاب وإنزال المطر قريب من المحسنين
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب التوحيد > باب ما جاء في قول الله تعالى إن رحمة الله قريب من المحسنين
ما أدري لعله كما قال قوم فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب بدء الخلق > باب قول الله تعالى وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته
يا عائشة ما يؤمني أن يكون فيه عذاب؟ عذب قوم بالريح
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) ومن سورة الأحقاف > [ باب] قوله فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به [قالت] وإذا تجلت السماء تغير لونه وخرج ودخل وأقبل وأدبر فإذا مطرت سري عنه فعرفت ذلك عائشة منه فسألته فقال لعله
شرح مسند الشافعي > من كتاب العيدين
إن الله ينشئ الجزء الرابع عشر السحاب فينطق أحسن المنطق ويضحك أحسن الضحك
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > رجال غير معلومين
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى غيما إلا رأيت في وجهه الهيج فإذا مطرت سكن
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
ما أمنت أن يكون كما قال الله فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم إلى ريح فيها عذاب أليم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم ريح أو غيم عرف ذلك في وجهه وأقبل وأدبر فإذا مطرت سر به وذهب ذلك عنه فسئل فقال صلى الله عليه وسلم إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من قلة الأمن من عذاب الله نعوذ به منه وإن كان مشمرا في أسباب الطاعات جهده
كان إذا هبت الريح عرف ذلك في وجهه
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الخوف والتقوى > ذكر ما يعرف في وجه المصطفى صلى الله عليه وسلم عند هبوب الرياح قبل المطر
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا هبت الريح عرف ذلك في وجهه
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > حميد الطويل عن أنس بن مالك
إن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا هبت الريح عرف ذلك في وجهه
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > حميد الطويل عن أنس بن مالك
كنا جلوسا بالبطحاء في عصابة فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فمرت سحابة فنظر إليها فقال ( تدرون ما اسم هذه ؟ ) قلنا نعم هذه السحاب قال ( هو المزن والعنان ) ثم قال ( تدرون بعد ما بين السماء والأرض ؟ ) قلنا لا قال ( إما واحدة وإما اثنان وإما ثلاث وسبعون سن
الأحاديث المختارة > مسند عبادة بن الصامت > من اسمه العباس > العباس بن عبد المطلب بن هاشم أبو الفضل عم رسول الله
مرت سحابة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( هل تدرون ما هذا ؟ ) فقلنا السحاب فقال ( أو المزن ) قالوا أو المزن قال ( أو العنان ) قلنا أو العنان فقال ( هل تدرون بعد ما بين السماء إلى الأرض ؟ ) قلنا لا قال ( إحدى وسبعين أو اثنين وسبعين أو ثلاثا وسبعين
الأحاديث المختارة > مسند عبادة بن الصامت > من اسمه العباس > العباس بن عبد المطلب بن هاشم أبو الفضل عم رسول الله
إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي ويقول إذا رأى المطر رحمة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > أبواب الاستسقاء > باب التبرك بالمطر والفرح به والتعوذ عند الريح والغيم
اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به وأعوذ بك من شرها
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > أبواب الاستسقاء > باب التبرك بالمطر والفرح به والتعوذ عند الريح والغيم
أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة البقرة > تفسير الآيات من 1 إلى 19
يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم إن الله على كل شيء قدير
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة البقرة > تفسير الآيات من 1 إلى 19
إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة البقرة > تفسير الآيات من 163 إلى 180
وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الأعراف > تفسير الآيات من 43 إلى 57
هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الرعد > تفسير الآيات من 1 إلى 20
ألم تر أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاما فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشاء ويصرفه عن من يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة النور > تفسير الآيات من 40 إلى 62
والذي نزل من السماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة ميتا كذلك تخرجون
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الزخرف > تفسير الآيات من 1 إلى 44
فالحاملات وقرا
التحصيل لفوائد كتاب التفصيل الجامع لعلوم التنزيل > تفسير سورة الذاريات > القول في جميعها