الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                        صفحة جزء
                                                        الجوف : المطمئن من الأرض ، ومنك : بطنك ، وع بناحية عمان ، وواد بأرض عاد حماه رجل اسمه حمار ، وذكر في : [ ح م ر ] ، وكورة بالأندلس ، وع بناحية أكشونية ، وع بأرض مراد وهو المذكور في تفسير قوله تعالى : ( إنا أرسلنا نوحا ) [ نوح : 1 ] ، وع باليمامة ، وع بديار سعد ، ودرب الجوف بالبصرة ، ومنه : حيان الأعرج الجوفي ، وأبو الشعثاء جابر بن زيد . وأهل الغور يسمون فساطيط عمالهم : الأجواف . و " جوف الليل الآخر " في الحديث ، أي : ثلثه الآخر ، وهو الخامس من أسداس الليل . والأجوفان : البطن والفرج . والجوف ، محركة : السعة . والأجوف : الأسد العظيم الجوف ، وفي الاصطلاح الصرفي : المعتل العين . والواسع ، كالجوفي ، بالضم . والجوفاء من الدلاء : الواسعة ، ومن القنا ، ومن الشجر : الفارغة ، وماء لمعاوية وعوف ابني عامر بن ربيعة . والجائفة : طعنة تبلغ الجوف . وجيفان اليمامة : خمسة مواضع ، يقال : جائف كذا ، وجائف كذا . وتلعة جائفة : قعيرة ، ج : جوائف . وجوائف النفس : ما تقعر من الجوف في مقار الروح . والمجوف ، كمخوف : العظيم الجوف . وكمعظم : ما فيه تجويف ، ومن الدواب : الذي يصعد البلق منه حتى يبلغ البطن ، ومن لا قلب له . والجوفي ، ككوفي ، وقد يخفف ، وكغراب : سمك . والجوفان ، بالضم : أير الحمار . وأجفته الطعنة : بلغت بها جوفه ، كجفته بها ، والباب : رددته . وتجوفه : دخل جوفه ، كاجتافه . واستجاف المكان : وجده أجوف ، والشيء : اتسع ، كاستجوف

                                                        التالي السابق


                                                        الخدمات العلمية