الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 7 في البحث عن (الخيار عند الخيانة في صفة الثمن)

اشترى شيئا بنسيئة ثم باعه مرابحة على الثمن الأول ولم يبين أنه اشتراه بنسيئة أو باعه تولية ولم يبين ثم علم المشتري بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب البيوع > فصل في حكم الخيانة في المرابحة

صالح من دين ألف له على إنسان على عبد ثم باعه مرابحة على الألف ولم يبين للمشتري أنه كان بدل الصلح بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب البيوع > فصل في حكم الخيانة في المرابحة

أخبره في المرابحة في الثمن أنه حال فبان مؤجلا المغني لابن قدامة > كتاب البيوع > باب خيار المتبايعين > مسألة إذا تفرقا من غير فسخ لم يكن لأحدهما رده إلا بعيب أو خيار

اشتراه ) أي المبيع ( بدنانير وأخبر ) في البيع بتخبير الثمن ( أنه اشتراه بدراهم وبالعكس ) كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب البيع > باب أقسام الخيار في البيع والتصرف في المبيع > فصل الخيار الذي يثبت في التولية والشركة والمرابحة والمواضعة

اشتراه بعرض ) ولو فلوسا نافقة ( فأخبر أنه اشتراه بثمن ) أي بنقد من دراهم أو دنانير كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب البيع > باب أقسام الخيار في البيع والتصرف في المبيع > فصل الخيار الذي يثبت في التولية والشركة والمرابحة والمواضعة

اشتراه بنقد فأخبر أنه اشتراه بعرض كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب البيع > باب أقسام الخيار في البيع والتصرف في المبيع > فصل الخيار الذي يثبت في التولية والشركة والمرابحة والمواضعة

اشترى ) إنسان ( شيئا بثمن لرغبة تخصه كحاجة إلى إرضاع ) نحو ولده وأراد البيع بتخبير الثمن كشاف القناع عن متن الإقناع > كتاب البيع > باب أقسام الخيار في البيع والتصرف في المبيع > فصل الخيار الذي يثبت في التولية والشركة والمرابحة والمواضعة

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب