-
36
عدد النتائج : 218
في البحث عن (اللقطة في يد الملتقط أمانة)
عن النبي صلى الله عليه وسلم في اللقطة من وجد لقطة فليشهد ذوي عدل أو [ذا] عدل ولا يكتم ولا يغيب فإن وجد صاحبها فليردها إليه
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب اللقطة > ذكر الإشهاد على اللقطة والنهي عن كتمانها وتغييبها والأمر بتعريفها
عن عياض بن [حمار] أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن اللقطة فقال تعرف ولا تغيب ولا تكتم فإن جاء صاحبها وإلا فهو مال الله يؤتيه من يشاء
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب اللقطة > ذكر الإشهاد على اللقطة والنهي عن كتمانها وتغييبها والأمر بتعريفها
قدمت على أبي بن كعب فقال إني وجدت صرة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها مائة دينار فأتيت بها النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته فقال عرفها حولا ثم أتيته فقلت إني قد عرفتها [قال] تعرفها ثلاثة أحوال ثم أتيته بعد ثلاثة أحوال فقال اعلم الجزء الحادي عشر ع
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب اللقطة > ذكر اختلاف أهل العلم في المخبر بعفاص اللقطة ووكائها ووعائها يريد أخذها
من وجد لقطة فليشهد ذوي الجزء الثامن عدل ولا يكتم فإن وجد صاحبها فليردها عليه وإلا فهو مال الله يؤتيه من يشاء
شرح السنة > كتاب العطايا والهدايا > باب اللقطة
ضالة المؤمن حرق النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب اللقطة > باب ضالة المؤمن حرق النار
يا رسول الله اللقطة نجدها؟ قال انشدها ولا تكتم ولا تغيب فإن وجدت صاحبها فادفعها إليه وإلا مال الله عز وجل يؤتيه من يشاء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب اللقطة > باب ضالة المؤمن حرق النار
خرجت مع زيد بن صوحان وسلمان بن ربيعة فالتقطت سوطا بالعذيب فقالا دعه دعه فقلت والله لا أدعه يأكله السبع لأستمتعن به فقدمت على أبي بن كعب فذكرت ذلك له فقال أحسنت أحسنت إني وجدت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صرة فيها مائة دينار فأتيت النبي صلى الله عل
السنن الصغير للبيهقي > كتاب البيوع > باب اللقطة
أن رجلا سأل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم عن اللقطة فقال عرفها سنة ثم اعرف وكاءها وعفاصها ثم استنفق بها فإن جاء ربها فأدها إليه فقال يا رسول الله فضالة الغنم ؟ قال خذها فإنما هي لك أو لأخيك أو للذئب قال يا رسول الله فضالة الإبل ؟ قال فغضب رسول الله ص
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في غضبه صلى الله تعالى عليه وسلم في ذات الله عز وجل