الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

إسلام ويب

بحث تفصيلي

المكتبة الإسلامية

  1. العرض الموضوعي
  2. العبادات
  3. طهارة
  4. الاستحاضة
  5. ما يجوز للمستحاضة
  6. صلاة المستحاضة وطوافها
عدد النتائج : 629    في البحث عن (صلاة المستحاضة وطوافها)
إنما ذلك عرق وليس بحيض فإذا أقبلت حيضتك فدعي الصلاة صحيح البخاري > كتاب الوضوء > باب غسل الدم
إنما ذلك عرق وليس بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فاتركي الصلاة صحيح البخاري > كتاب الحيض > باب الاستحاضة
ذلك عرق وليست بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة صحيح البخاري > كتاب الحيض > باب إقبال المحيض وإدباره
لا إن ذلك عرق ولكن دعي الصلاة قدر الأيام التي كنت تحيضين فيها ثم اغتسلي وصلي صحيح البخاري > كتاب الحيض > باب إذا حاضت في شهر ثلاث حيض وما يصدق النساء في الحيض والحمل فيما يمكن من الحيض
هذا عرق فكانت تغتسل لكل صلاة صحيح البخاري > كتاب الحيض > باب عرق الاستحاضة
إذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة صحيح البخاري > كتاب الحيض > باب إذا رأت المستحاضة الطهر
ذلك عرق وليس بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة صحيح مسلم > كتاب الحيض > باب المستحاضة وغسلها وصلاتها
ذلك عرق فاغتسلي ثم صلي فكانت تغتسل عند كل صلاة صحيح مسلم > كتاب الحيض > باب المستحاضة وغسلها وصلاتها
إن هذه ليست بالحيضة ولكن هذا عرق فاغتسلي وصلي صحيح مسلم > كتاب الحيض > باب المستحاضة وغسلها وصلاتها
امكثي قدر ما كانت تحبسك حيضتك ثم اغتسلي وصلي صحيح مسلم > كتاب الحيض > باب المستحاضة وغسلها وصلاتها
امكثي قدر ما كانت تحبسك حيضتك ثم اغتسلي فكانت تغتسل عند كل صلاة صحيح مسلم > كتاب الحيض > باب المستحاضة وغسلها وصلاتها
لا إنما ذلك عرق وليست بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة سنن الترمذي > كتاب الطهارة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في المستحاضة
تدع الصلاة أيام أقرائها التي كانت تحيض فيها ثم تغتسل وتتوضأ عند كل صلاة سنن الترمذي > كتاب الطهارة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء أن المستحاضة تتوضأ لكل صلاة
أنعت لك الكرسف فإنه يذهب الدم قالت هو أكثر من ذلك قال فتلجمي قالت هو أكثر من ذلك سنن الترمذي > كتاب الطهارة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في المستحاضة أنها تجمع بين الصلاتين بغسل واحد
لا إنما ذلك عرق فاغتسلي ثم صلي فكانت تغتسل لكل صلاة سنن الترمذي > كتاب الطهارة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في المستحاضة أنها تغتسل عند كل صلاة
إنما ذلك عرق فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الاغتسال من الحيض
إن هذه ليست بالحيضة ولكن هذا عرق فاغتسلي الجزء الأول ثم صلي سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الاغتسال من الحيض
إن هذه ليست بالحيضة ولكن هذا عرق سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الاغتسال من الحيض
إن هذه ليست بالحيضة ولكن هذا عرق فاغتسلي وصلي سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الاغتسال من الحيض
إنما ذلك عرق فاغتسلي وصلي سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الاغتسال من الحيض
لتنظر عدد الليالي والأيام التي كانت تحيض من الشهر قبل أن يصيبها الذي أصابها فلتترك الصلاة سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الاغتسال من الحيض
إنها ليست بالحيضة ولكنها ركضة من الرحم سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الأقراء
ليست بالحيضة إنما هو عرق سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الأقراء
إنما ذلك عرق فانظري إذا أتاك قرؤك فلا تصل سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الأقراء
لا إنما ذلك عرق وليس بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر الأقراء
فأمرت أن تؤخر الظهر وتعجل العصر وتغتسل لهما غسلا واحدا سنن النسائي > كتاب الطهارة > ذكر اغتسال المستحاضة
إن دم الحيض دم أسود يعرف فإذا كان ذلك فأمسكي عن الصلاة سنن النسائي > كتاب الطهارة > باب الفرق بين دم الحيض والاستحاضة
إنما ذلك عرق وليست بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة سنن النسائي > كتاب الطهارة > باب الفرق بين دم الحيض والاستحاضة
إنما ذلك عرق وليست بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فدعي الصلاة سنن النسائي > كتاب الطهارة > باب الفرق بين دم الحيض والاستحاضة
لا إنما هو عرق سنن النسائي > كتاب الطهارة > باب الفرق بين دم الحيض والاستحاضة

بحث في الكتب

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب

محاور رئيسية

محاور فرعية

خدمات تفاعلية

وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب

جميع الحقوق محفوظة © 2023 - 1998 لشبكة إسلام ويب