nindex.php?page=treesubj&link=28723_31791_34091_34383_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=51يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم nindex.php?page=treesubj&link=28639_30489_34189_34513_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=52وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون nindex.php?page=treesubj&link=29786_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=53فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون nindex.php?page=treesubj&link=30532_30550_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=54فذرهم في غمرتهم حتى حين nindex.php?page=treesubj&link=30196_30550_32944_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=55أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين nindex.php?page=treesubj&link=30196_30550_32944_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=56نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون .
قوله تعالى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=51يا أيها الرسل " قال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ،
nindex.php?page=showalam&ids=14102والحسن ،
nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد ،
nindex.php?page=showalam&ids=16815وقتادة في آخرين : يعني بالرسل هاهنا :
محمدا صلى الله عليه وسلم وحده ، وهو مذهب
العرب في مخاطبة الواحد خطاب الجميع ، ويتضمن هذا أن الرسل جميعا كذا أمروا ، وإلى هذا المعنى ذهب
nindex.php?page=showalam&ids=13436ابن قتيبة nindex.php?page=showalam&ids=14416والزجاج ، والمراد بالطيبات : الحلال . قال
nindex.php?page=showalam&ids=12171عمرو بن شرحبيل : كان
عيسى عليه السلام يأكل من غزل أمه .
[ ص: 478 ]
قوله تعالى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=52وإن هذه أمتكم " قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير ،
nindex.php?page=showalam&ids=17192ونافع ،
nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو : ( وأن ) بالفتح وتشديد النون . وافق
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر في فتح الألف ، لكنه سكن النون . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم ،
nindex.php?page=showalam&ids=15760وحمزة ،
nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي : ( وإن ) بكسر الألف وتشديد النون . قال
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء : من فتح عطف على قوله : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=51إني بما تعملون عليم " ، وبأن هذه أمتكم ، فموضعها خفص ; لأنها مردودة على " ما " ، وإن شئت كانت منصوبة بفعل مضمر ، كأنك قلت : واعلموا هذا ، ومن كسر استأنف . قال
nindex.php?page=showalam&ids=12095أبو علي الفارسي : وأما
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابن عامر فإنه خفف النون المشددة ، وإذا خففت تعلق بها ما يتعلق بالمشددة . وقد شرحنا معنى الآية والتي بعدها في ( الأنبياء : 92 ) إلى قوله : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=53زبرا " وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=12107وأبو عمران الجوني : ( زبرا ) برفع الزاي وفتح الباء . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11838أبو الجوزاء وابن السميفع : ( زبرا ) برفع الزاي وإسكان الباء . قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج : من قرأ : ( زبرا ) بضم الباء ، فتأويله : جعلوا دينهم كتبا مختلفة ، جمع زبور . ومن قرأ : ( زبرا ) بفتح الباء ، أراد : قطعا .
قوله تعالى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=53كل حزب بما لديهم فرحون " ; أي : بما عندهم من الدين الذي ابتدعوه معجبون ، يرون أنهم على الحق .
وفي المشار إليهم قولان :
أحدهما : أنهم أهل الكتاب ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد .
والثاني : أنهم أهل الكتاب ومشركو
العرب ، قاله
nindex.php?page=showalam&ids=15097ابن السائب .
[ ص: 479 ]
قوله تعالى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=54فذرهم في غمرتهم " وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=10ابن مسعود nindex.php?page=showalam&ids=34وأبي بن كعب : ( في غمراتهم ) على الجمع . قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج : في عمايتهم وحيرتهم . "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=54حتى حين " ; أي : إلى حين يأتيهم ما وعدوا به من العذاب . قال
nindex.php?page=showalam&ids=17132مقاتل : يعني : كفار
مكة .
فصل
وهل هذه الآية منسوخة أم لا ؟ فيها قولان :
أحدهما : أنها منسوخة بآية السيف . والثاني : أن معناها التهديد فهي محكمة .
قوله تعالى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=55أيحسبون أنما نمدهم به " وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة nindex.php?page=showalam&ids=11838وأبو الجوزاء : ( يمدهم ) بالياء المرفوعة وكسر الميم . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12107أبو عمران الجوني : ( نمدهم ) بنون مفتوحة ورفع الميم . قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج : المعنى : أيحسبون أن الذي نمدهم به "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=55من مال وبنين " مجازاة لهم ؟ إنما هو استدراج . "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=56نسارع لهم في الخيرات " ; أي : نسارع لهم به في الخيرات . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ،
nindex.php?page=showalam&ids=16584وعكرمة ،
nindex.php?page=showalam&ids=12341وأيوب السختياني : ( يسارع ) بياء مرفوعة وكسر الراء . وقرأ
معاذ القارئ nindex.php?page=showalam&ids=11904وأبو المتوكل مثله ، إلا أنهما فتحا الراء . وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12107أبو عمران الجوني ،
وعاصم الجحدري ،
وابن السميفع : ( يسرع ) بياء مرفوعة وسكون السين ونصب الراء من غير ألف .
قوله تعالى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=56بل لا يشعرون " ; أي : لا يعلمون أن ذلك استدراج لهم .
nindex.php?page=treesubj&link=28723_31791_34091_34383_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=51يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ nindex.php?page=treesubj&link=28639_30489_34189_34513_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=52وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ nindex.php?page=treesubj&link=29786_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=53فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَيْنَهُمْ زُبُرًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ nindex.php?page=treesubj&link=30532_30550_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=54فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ nindex.php?page=treesubj&link=30196_30550_32944_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=55أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ nindex.php?page=treesubj&link=30196_30550_32944_28994nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=56نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ .
قَوْلُهُ تَعَالَى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=51يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ " قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=14102وَالْحَسَنُ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16879وَمُجَاهِدٌ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16815وَقَتَادَةُ فِي آخَرِينَ : يَعْنِي بِالرُّسُلِ هَاهُنَا :
مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَحْدَهُ ، وَهُوَ مَذْهَبُ
الْعَرَبِ فِي مُخَاطَبَةِ الْوَاحِدِ خِطَابَ الْجَمِيعِ ، وَيَتَضَمَّنُ هَذَا أَنَّ الرُّسُلَ جَمِيعًا كَذَا أُمِرُوا ، وَإِلَى هَذَا الْمَعْنَى ذَهَبَ
nindex.php?page=showalam&ids=13436ابْنُ قُتَيْبَةَ nindex.php?page=showalam&ids=14416وَالزَّجَّاجُ ، وَالْمُرَادُ بِالطَّيِّبَاتِ : الْحَلَالُ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12171عَمْرُو بْنُ شُرَحْبِيلَ : كَانَ
عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ يَأْكُلُ مِنْ غَزْلِ أُمِّهِ .
[ ص: 478 ]
قَوْلُهُ تَعَالَى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=52وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ " قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=17192وَنَافِعٌ ،
nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو : ( وَأَنَّ ) بِالْفَتْحِ وَتَشْدِيدِ النُّونِ . وَافَقَ
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ فِي فَتْحِ الْأَلِفِ ، لَكِنَّهُ سَكَّنَ النُّونَ . وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٌ ،
nindex.php?page=showalam&ids=15760وَحَمْزَةُ ،
nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ : ( وَإِنَّ ) بِكَسْرِ الْأَلِفِ وَتَشْدِيدِ النُّونِ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ : مَنْ فَتَحَ عَطَفَ عَلَى قَوْلِهِ : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=51إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ " ، وَبِأَنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ ، فَمَوْضِعُهَا خَفْصٌ ; لِأَنَّهَا مَرْدُودَةٌ عَلَى " مَا " ، وَإِنْ شِئْتَ كَانَتْ مَنْصُوبَةً بِفِعْلٍ مُضْمَرٍ ، كَأَنَّكَ قُلْتَ : وَاعْلَمُوا هَذَا ، وَمَنْ كَسَرَ اسْتَأْنَفَ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12095أَبُو عَلِيٍّ الْفَارِسِيُّ : وَأَمَّا
nindex.php?page=showalam&ids=16447ابْنُ عَامِرٍ فَإِنَّهُ خَفَّفَ النُّونَ الْمُشَدَّدَةَ ، وَإِذَا خُفِّفَتْ تَعَلَّقَ بِهَا مَا يَتَعَلَّقُ بِالْمُشَدَّدَةِ . وَقَدْ شَرَحْنَا مَعْنَى الْآيَةِ وَالَّتِي بَعْدَهَا فِي ( الْأَنْبِيَاءِ : 92 ) إِلَى قَوْلِهِ : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=53زُبُرًا " وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ nindex.php?page=showalam&ids=12107وَأَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ : ( زُبَرًا ) بِرَفْعِ الزَّايِ وَفَتْحِ الْبَاءِ . وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11838أَبُو الْجَوْزَاءِ وَابْنُ السَّمَيْفَعِ : ( زُبْرًا ) بِرَفْعِ الزَّايِ وَإِسْكَانِ الْبَاءِ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزَّجَّاجُ : مَنْ قَرَأَ : ( زُبُرًا ) بِضَمِّ الْبَاءِ ، فَتَأْوِيلُهُ : جَعَلُوا دِينَهُمْ كُتُبًا مُخْتَلِفَةً ، جَمْعُ زَبُورٍ . وَمَنْ قَرَأَ : ( زُبَرًا ) بِفَتْحِ الْبَاءِ ، أَرَادَ : قِطَعًا .
قَوْلُهُ تَعَالَى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=53كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ " ; أَيْ : بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الدِّينِ الَّذِي ابْتَدَعُوهُ مُعْجَبُونَ ، يَرَوْنَ أَنَّهُمْ عَلَى الْحَقِّ .
وَفِي الْمُشَارِ إِلَيْهِمْ قَوْلَانِ :
أَحَدُهُمَا : أَنَّهُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ .
وَالثَّانِي : أَنَّهُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ وَمُشْرِكُو
الْعَرَبِ ، قَالَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=15097ابْنُ السَّائِبِ .
[ ص: 479 ]
قَوْلُهُ تَعَالَى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=54فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ " وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=10ابْنُ مَسْعُودٍ nindex.php?page=showalam&ids=34وَأُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ : ( فِي غَمَرَاتِهِمْ ) عَلَى الْجَمْعِ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزَّجَّاجُ : فِي عَمَايَتِهِمْ وَحَيْرَتِهِمْ . "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=54حَتَّى حِينٍ " ; أَيْ : إِلَى حِينِ يَأْتِيهِمْ مَا وُعِدُوا بِهِ مِنَ الْعَذَابِ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=17132مُقَاتِلٌ : يَعْنِي : كُفَّارَ
مَكَّةَ .
فَصْلٌ
وَهَلْ هَذِهِ الْآيَةُ مَنْسُوخَةٌ أَمْ لَا ؟ فِيهَا قَوْلَانِ :
أَحَدُهُمَا : أَنَّهَا مَنْسُوخَةٌ بِآيَةِ السَّيْفِ . وَالثَّانِي : أَنَّ مَعْنَاهَا التَّهْدِيدُ فَهِيَ مُحْكَمَةٌ .
قَوْلُهُ تَعَالَى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=55أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ " وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16584عِكْرِمَةُ nindex.php?page=showalam&ids=11838وَأَبُو الْجَوْزَاءِ : ( يُمِدُّهُمْ ) بِالْيَاءِ الْمَرْفُوعَةِ وَكَسْرِ الْمِيمِ . وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12107أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ : ( نَمُدُّهُمْ ) بِنُونٍ مَفْتُوحَةٍ وَرَفْعِ الْمِيمِ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزَّجَّاجُ : الْمَعْنَى : أَيَحْسَبُونَ أَنَّ الَّذِي نَمُدُّهُمْ بِهِ "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=55مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ " مُجَازَاةٌ لَهُمْ ؟ إِنَّمَا هُوَ اسْتِدْرَاجٌ . "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=56نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ " ; أَيْ : نُسَارِعُ لَهُمْ بِهِ فِي الْخَيْرَاتِ . وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ ،
nindex.php?page=showalam&ids=16584وَعِكْرِمَةُ ،
nindex.php?page=showalam&ids=12341وَأَيُّوبُ السِّخْتِيَانِيُّ : ( يُسَارِعُ ) بِيَاءٍ مَرْفُوعَةٍ وَكَسْرِ الرَّاءِ . وَقَرَأَ
مُعَاذٌ الْقَارِئُ nindex.php?page=showalam&ids=11904وَأَبُو الْمُتَوَكِّلِ مِثْلَهُ ، إِلَّا أَنَّهُمَا فَتَحَا الرَّاءَ . وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12107أَبُو عِمْرَانَ الْجَوْنِيُّ ،
وَعَاصِمٌ الْجَحْدَرِيُّ ،
وَابْنُ السَّمَيْفَعِ : ( يُسْرِعُ ) بِيَاءٍ مَرْفُوعَةٍ وَسُكُونِ السِّينِ وَنُصْبِ الرَّاءِ مِنْ غَيْرِ أَلِفٍ .
قَوْلُهُ تَعَالَى : "
nindex.php?page=tafseer&surano=23&ayano=56بَلْ لا يَشْعُرُونَ " ; أَيْ : لَا يَعْلَمُونَ أَنَّ ذَلِكَ اسْتِدْرَاجٌ لَهُمْ .