الآية الثانية قوله تعالى : { ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار ومن يتول يعذبه عذابا أليما ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج }
وقد تقدم في سورة النور بيانها ، والمراد بها هاهنا الجهاد .
الآية الثانية ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج