nindex.php?page=treesubj&link=28908_28723_34274_34513nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=6رحمة من ربك [6]
في نصبه خمسة أقوال : قال
nindex.php?page=showalam&ids=13676الأخفش : هو نصب على الحال . وقدره
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء مفعولا على أنه منصوب بمرسلين ، وجعل الرحمة للنبي صلى الله عليه وسلم . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق : يجوز أن يكون رحمة مفعولا من أجله . وهذا أحسن ما قيل في نصبها . وقيل : هي بدل من أمر ، والقول الخامس : أنها منصوبة على المصدر . (
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=6إنه هو السميع العليم ) يكون "هو" زائدا فاصلا ، ويجوز أن يكون مبتدأ و"السميع" خبره و ( العليم) من نعته .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_28723_34274_34513nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=6رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ [6]
فِي نَصْبِهِ خَمْسَةُ أَقْوَالٍ : قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=13676الْأَخْفَشُ : هُوَ نَصْبٌ عَلَى الْحَالِ . وَقَدَّرَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ مَفْعُولًا عَلَى أَنَّهُ مَنْصُوبٌ بِمُرْسَلِينَ ، وَجَعَلَ الرَّحْمَةَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416أَبُو إِسْحَاقَ : يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ رَحْمَةً مَفْعُولًا مِنْ أَجْلِهِ . وَهَذَا أَحْسَنُ مَا قِيلَ فِي نَصْبِهَا . وَقِيلَ : هِيَ بَدَلٌ مِنْ أَمْرٍ ، وَالْقَوْلُ الْخَامِسُ : أَنَّهَا مَنْصُوبَةٌ عَلَى الْمَصْدَرِ . (
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=6إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) يَكُونُ "هُوَ" زَائِدًا فَاصِلًا ، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مُبْتَدَأً وَ"السَّمِيعُ" خَبَرُهُ وَ ( الْعَلِيمُ) مِنْ نَعْتِهِ .