nindex.php?page=treesubj&link=28908_30539_31916nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=29فما بكت عليهم السماء والأرض [29]
أكثر أهل التفسير على أنه حقيقة وأنها تبكي على المؤمن موضع مصلاه من الأرض وموضع مصعده من السماء . وقيل : هو مجاز والمعنى : وما بكى عليهم أهل السماء ولا أهل الأرض وقول ثالث نظير قول العرب : ما بكاه شيء ، وجاء بكت على تأنيث السماء . وزعم
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء : أن من العرب من يذكرها .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_30539_31916nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=29فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ [29]
أَكْثَرُ أَهْلِ التَّفْسِيرِ عَلَى أَنَّهُ حَقِيقَةٌ وَأَنَّهَا تَبْكِي عَلَى الْمُؤْمِنِ مَوْضِعَ مُصَلَّاهُ مِنَ الْأَرْضِ وَمَوْضِعَ مَصْعَدِهِ مِنَ السَّمَاءِ . وَقِيلَ : هُوَ مَجَازٌ وَالْمَعْنَى : وَمَا بَكَى عَلَيْهِمْ أَهْلُ السَّمَاءِ وَلَا أَهْلُ الْأَرْضِ وَقَوْلٌ ثَالِثٌ نَظِيرُ قَوْلِ الْعَرَبِ : مَا بَكَاهُ شَيْءٌ ، وَجَاءَ بَكَتْ عَلَى تَأْنِيثِ السَّمَاءِ . وَزَعَمَ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ : أَنَّ مِنَ الْعَرَبِ مَنْ يُذَكِّرُهَا .