nindex.php?page=treesubj&link=28908_30434nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=42في سموم وحميم [42] أي في حسر النار وما يلحق من لهبها ، وحكى
nindex.php?page=showalam&ids=12758ابن السكيت في جمع سموم سمام . وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : فهذا على حذف الزائد وهو الواو "وحميم" وهو ما يعذبون به من الماء الحار يجرعونه ويصب على رءوسهم كما قال جل وعز (
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=44يطوفون بينها وبين حميم آن ) .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_30434nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=42فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ [42] أَيْ فِي حَسْرِ النَّارِ وَمَا يَلْحَقُ مِنْ لَهَبِهَا ، وَحَكَى
nindex.php?page=showalam&ids=12758ابْنُ السِّكِّيتِ فِي جَمْعِ سَمُومٍ سِمَامٌ . وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ : فَهَذَا عَلَى حَذْفِ الزَّائِدِ وَهُوَ الْوَاوُ "وَحَمِيمٍ" وَهُوَ مَا يُعَذَّبُونَ بِهِ مِنَ الْمَاءِ الْحَارِّ يُجَرَّعُونَهُ وَيُصَبُّ عَلَى رُءُوسِهِمْ كَمَا قَالَ جَلَّ وَعَزَّ (
nindex.php?page=tafseer&surano=55&ayano=44يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ ) .