الرابع :
وأما الرجال فذكر منهم كثيرا ، وقد قيل في قوله تعالى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=11ذرني ومن خلقت وحيدا ) ( المدثر : 11 ) ، إنه
الوليد بن المغيرة ، وقد سمى الله
زيدا في سورة " الأحزاب " للتصريح بأنه ليس بابن النبي صلى الله عليه وسلم ، وأضيف إلى ذلك السجل قيل : إنه كان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم ، وأنه المراد بقوله تعالى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=104كطي السجل للكتب ) ( الأنبياء : 104 ) .
الرَّابِعُ :
وَأَمَّا الرِّجَالُ فَذَكَرَ مِنْهُمْ كَثِيرًا ، وَقَدْ قِيلَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=74&ayano=11ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا ) ( الْمُدَّثِّرِ : 11 ) ، إِنَّهُ
الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، وَقَدْ سَمَّى اللَّهُ
زَيْدًا فِي سُورَةِ " الْأَحْزَابِ " لِلتَّصْرِيحِ بِأَنَّهُ لَيْسَ بِابْنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأُضِيفَ إِلَى ذَلِكَ السِّجِلِّ قِيلَ : إِنَّهُ كَانَ يَكْتُبُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَنَّهُ الْمُرَادُ بِقَوْلِهِ تَعَالَى : (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=104كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ) ( الْأَنْبِيَاءِ : 104 ) .