nindex.php?page=treesubj&link=30362_34100_29041nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=10ولا يسأل حميم حميما أي لا يسأل قريب مشفق قريبا مشفقا عن حاله ولا يكلمه لابتلاء كل منهم بما يشغله عن ذلك أخرجه
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابن المنذر nindex.php?page=showalam&ids=16298وعبد بن حميد عن
nindex.php?page=showalam&ids=16815قتادة وفي رواية أخرى عنه لا يسأله عن حاله لأنها ظاهرة وقيل لا يسأله أن يحمل عنه أوزاره شيئا ليأسه عن ذلك وقيل لا يسأله شفاعة وفي البحر لا يسأله نصره ولا منفعته لعلمه أنه لا يجد ذلك عنده . ولعل الأول أبلغ في التهويل وأيا ما كان فمفعول ( يسأل ) الثاني محذوف وقيل
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=10حميما منصوب بنزع الخافض أي لا يسأل حميم عن حميم وقرأ
أبو حيوة وشيبة nindex.php?page=showalam&ids=11962وأبو جعفر والبزي بخلاف عن ثلاثتهم «ولا يسأل» مبنيا للمفعول أي لا يطلب من حميم حميم ولا يكلف إحضاره أو لا يسأل منه حاله وقيل لا يسأل ذنوب حميمه ليؤخذ بها .
nindex.php?page=treesubj&link=30362_34100_29041nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=10وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا أَيْ لَا يَسْأَلُ قَرِيبٌ مُشْفِقٌ قَرِيبًا مُشْفِقًا عَنْ حَالِهِ وَلَا يُكَلِّمُهُ لِابْتِلَاءِ كُلٍّ مِنْهُمْ بِمَا يَشْغَلُهُ عَنْ ذَلِكَ أَخْرَجَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=12918ابْنُ الْمُنْذِرِ nindex.php?page=showalam&ids=16298وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16815قَتَادَةَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى عَنْهُ لَا يَسْأَلُهُ عَنْ حَالِهِ لِأَنَّهَا ظَاهِرَةٌ وَقِيلَ لَا يَسْأَلُهُ أَنْ يَحْمِلَ عَنْهُ أَوْزَارَهُ شَيْئًا لِيَأْسِهِ عَنْ ذَلِكَ وَقِيلَ لَا يَسْأَلُهُ شَفَاعَةً وَفِي الْبَحْرِ لَا يَسْأَلُهُ نَصْرَهُ وَلَا مَنْفَعَتَهُ لِعِلْمِهِ أَنَّهُ لَا يَجِدُ ذَلِكَ عِنْدَهُ . وَلَعَلَّ الْأَوَّلَ أَبْلَغُ فِي التَّهْوِيلِ وَأَيًّا مَا كَانَ فَمَفْعُولُ ( يَسْألُ ) الثَّانِي مَحْذُوفٌ وَقِيلَ
nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=10حَمِيمًا مَنْصُوبٌ بِنَزْعِ الْخَافِضِ أَيْ لَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ عَنْ حَمِيمٍ وَقَرَأَ
أَبُو حَيْوَةَ وَشَيْبَةُ nindex.php?page=showalam&ids=11962وَأَبُو جَعْفَرٍ وَالْبَزِّيُّ بِخِلَافٍ عَنْ ثُلَاثَتِهِمْ «وَلَا يُسْأَلُ» مَبْنِيًّا لِلْمَفْعُولِ أَيْ لَا يُطْلَبُ مِنْ حَمِيمٍ حَمِيمٌ وَلَا يُكَلَّفُ إِحْضَارَهُ أَوْ لَا يُسْأَلُ مِنْهُ حَالُهُ وَقِيلَ لَا يُسْأَلُ ذُنُوبَ حَمِيمِهِ لِيُؤْخَذَ بِهَا .