nindex.php?page=treesubj&link=29056_30539_30614_31847_31916nindex.php?page=tafseer&surano=85&ayano=18فرعون وثمود nindex.php?page=tafseer&surano=85&ayano=18فرعون وثمود بدل من الجنود؛ لأن المراد
بفرعون هو وقومه والمراد بحديثهم ما صدر عنهم من التمادي في الكفر والضلال، وما حل بهم من العذاب والنكال، والمعنى: قد أتاك حديثهم وعرفت ما فعلوا وما فعل بهم، فذكر قومك بشئون الله تعالى وأنذرهم أن يصيبهم مثل ما أصاب أمثالهم.
nindex.php?page=treesubj&link=29056_30539_30614_31847_31916nindex.php?page=tafseer&surano=85&ayano=18فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ nindex.php?page=tafseer&surano=85&ayano=18فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ بَدَلٌ مِنَ الْجُنُودِ؛ لِأَنَّ الْمُرَادَ
بِفِرْعَوْنَ هُوَ وَقَوْمُهُ وَالْمُرَادُ بِحَدِيثِهِمْ مَا صَدَرَ عَنْهُمْ مِنَ التَّمَادِي فِي الْكُفْرِ وَالضَّلَالِ، وَمَا حَلَّ بِهِمْ مِنَ الْعَذَابِ وَالنَّكَالِ، وَالْمَعْنَى: قَدْ أَتَاكَ حَدِيثُهُمْ وَعَرَفْتَ مَا فَعَلُوا وَمَا فُعِلَ بِهِمْ، فَذَكِّرْ قَوْمَكَ بِشُئُونِ اللَّهِ تَعَالَى وَأَنْذِرْهُمْ أَنْ يُصِيبَهُمْ مِثْلَ مَا أَصَابَ أَمْثَالَهُمْ.