الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        باب خمس من الدواب فواسق يقتلن في الحرم

                                                                                                                                                                                                        3136 حدثنا مسدد حدثنا يزيد بن زريع حدثنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال خمس فواسق يقتلن في الحرم الفأرة والعقرب والحديا والغراب والكلب العقور [ ص: 409 ] [ ص: 410 ]

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        [ ص: 409 ] [ ص: 410 ] ( تنبيه ) :

                                                                                                                                                                                                        : وقع في رواية السرخسي هنا " باب إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه " ولا معنى لذكره هنا ، ووقع عنده أيضا " باب خمس من الدواب فواسق " وسقط من رواية غيره وهو أولى .




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية