الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1627 [ ص: 80 ] 118 - باب : نحر الإبل مقيدة

                                                                                                                                                                                                                              1713 - حدثنا عبد الله بن مسلمة ، حدثنا يزيد بن زريع ، عن يونس، عن زياد ابن جبير قال: رأيت ابن عمر رضي الله عنهما أتى على رجل قد أناخ بدنته ينحرها، قال: ابعثها قياما مقيدة، سنة محمد - صلى الله عليه وسلم -. وقال شعبة، عن يونس: أخبرني زياد. [ مسلم: 1320 - فتح: 3 \ 553]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث يزيد بن زريع ، عن يونس، عن زياد بن جبير قال: رأيت ابن عمر أتى على رجل قد أناخ بدنته ينحرها، فقال: ابعثها قياما مقيدة، سنة محمد - صلى الله عليه وسلم -. وقال شعبة، عن يونس: أخبرني زياد.




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية