الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1723 [ ص: 320 ] 9 - باب : قول الله تعالى: فلا رفث [البقرة: 197]

                                                                                                                                                                                                                              1819 - حدثنا سليمان بن حرب ، حدثنا شعبة، عن منصور، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " من حج هذا البيت، فلم يرفث ولم يفسق، رجع كما ولدته أمه". [انظر: 1521 - مسلم: 1350 - فتح: 4 \ 20]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              ذكر فيه حديث منصور، سمعت أبا حازم، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من حج هذا البيت، فلم يرفث ولم يفسق، رجع كما ولدته أمه".




                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية