الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              5998 [ ص: 293 ] 33 – باب: هل يصلى على غير النبي - صلى الله عليه وسلم -؟

                                                                                                                                                                                                                              وقوله -عز وجل-: وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم [التوبة: 103].

                                                                                                                                                                                                                              6359 - حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن ابن أبي أوفى قال: كان إذا أتى رجل النبي - صلى الله عليه وسلم - بصدقته، قال: "اللهم صل عليه". فأتاه أبي بصدقته فقال: "اللهم صل على آل أبي أوفى". [انظر: 1497 - مسلم: 1078 - فتح: 11 \ 169]

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية