الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        355 - قوله تعالى :

                                                                                                                        ما كذب الفؤاد ما رأى

                                                                                                                        11647 - أخبرنا الحسين بن منصور ، قال : حدثنا عبد الله بن نمير . وأخبرنا محمد بن العلاء ، قال : حدثنا أبو معاوية ، قال : حدثنا الأعمش ، عن زياد بن حصين ، عن أبي العالية ، عن ابن عباس ، في قوله : ما كذب الفؤاد ما رأى ، قال : " رآه بقلبه " .

                                                                                                                        وقال محمد بن العلاء : ما كذب الفؤاد ما رأى ، قال : " رأى محمد صلى الله عليه وسلم ربه بقلبه مرتين " .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية