المسألة الرابعة قوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=40nindex.php?page=treesubj&link=24439_24414وأدبار السجود } فيه قولان : أحدهما أنه النوافل .
الثاني : أنه ذكر الله بعد الصلاة ; وهو الأقوى في النظر . وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر المكتوبة : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=29840لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك ، وله الحمد ، وهو على كل شيء قدير ، اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد } .
الْمَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ قَوْله تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=50&ayano=40nindex.php?page=treesubj&link=24439_24414وَأَدْبَارَ السُّجُودِ } فِيهِ قَوْلَانِ : أَحَدُهُمَا أَنَّهُ النَّوَافِلُ .
الثَّانِي : أَنَّهُ ذِكْرُ اللَّهِ بَعْدَ الصَّلَاةِ ; وَهُوَ الْأَقْوَى فِي النَّظَرِ . وَفِي الْحَدِيثِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ فِي دُبُرِ الْمَكْتُوبَةِ : {
nindex.php?page=hadith&LINKID=29840لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ ، وَلَهُ الْحَمْدُ ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ، اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْت ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْت ، وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْك الْجَدُّ } .