الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                              صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                              1598 [ ص: 7 ] باقي كتاب الحج

                                                                                                                                                                                                                              [ ص: 8 ] [ ص: 9 ] 99 - باب : (متى) يصلي الفجر بجمع

                                                                                                                                                                                                                              1682 - حدثنا عمر بن حفص بن غياث ، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش قال: حدثني عمارة، عن عبد الرحمن ، عن عبد الله - رضي الله عنه - قال: ما رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى صلاة بغير ميقاتها إلا صلاتين: جمع بين المغرب والعشاء، وصلى الفجر قبل ميقاتها. [انظر: 1675 - مسلم: 1289 - فتح: 3 \ 530] .

                                                                                                                                                                                                                              التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                              الخدمات العلمية