nindex.php?page=treesubj&link=28908_32409nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=82وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون [82]
وعن
nindex.php?page=showalam&ids=8علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قرأ ( وتجعلون شكركم أنكم تكذبون) وعن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس ( وتجعلون شكركم أنكم تكذبون ) . قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر وهاتان القراءتان على التفسير ، ولا يتأول على أحد من الصحابة أنه قرأ بخلاف ما في المصحف المجمع عليه ، وكذا التفسير . والمعنى على قراءة الجماعة وتجعلون شكر رزقكم ثم حذف مثل "وسئل القرية" ، وقد فسر
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس هذا التكذيب كيف كان منهم قال : يقولون مطرنا بنوء كذا وكذا ، وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم هذا كفرا ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416أبو إسحاق : ونظيره قول المنجم إذا طلع نجم كذا ثم سافر إنسان كان كذا فهذا التكذيب بإنذار الله جل وعز .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_32409nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=82وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ [82]
وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=8عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَرَأَ ( وَتَجْعَلُونَ شُكْرَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ) وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ ( وَتَجْعَلُونَ شُكْرَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ) . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ وَهَاتَانِ الْقِرَاءَتَانِ عَلَى التَّفْسِيرِ ، وَلَا يَتَأَوَّلُ عَلَى أَحَدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ أَنَّهُ قَرَأَ بِخِلَافِ مَا فِي الْمُصْحَفِ الْمُجْمَعِ عَلَيْهِ ، وَكَذَا التَّفْسِيرُ . وَالْمَعْنَى عَلَى قِرَاءَةِ الْجَمَاعَةِ وَتَجْعَلُونَ شُكْرَ رِزْقِكُمْ ثُمَّ حُذِفَ مِثْلَ "وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ" ، وَقَدْ فَسَّرَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ هَذَا التَّكْذِيبَ كَيْفَ كَانَ مِنْهُمْ قَالَ : يَقُولُونَ مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا ، وَقَدْ سَمَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذَا كُفْرًا ، قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416أَبُو إِسْحَاقَ : وَنَظِيرُهُ قَوْلُ الْمُنَجِّمِ إِذَا طَلَعَ نَجْمُ كَذَا ثُمَّ سَافَرَ إِنْسَانٌ كَانَ كَذَا فَهَذَا التَّكْذِيبُ بِإِنْذَارِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ .