الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
2517 حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=14181حفص بن عمر حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة عن nindex.php?page=showalam&ids=16718عمرو بن مرة عن nindex.php?page=showalam&ids=16115أبي وائل عن nindex.php?page=showalam&ids=110أبي موسى nindex.php?page=hadith&LINKID=674079أن أعرابيا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن الرجل يقاتل للذكر ويقاتل ليحمد ويقاتل ليغنم ويقاتل ليري مكانه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم nindex.php?page=treesubj&link=7920_24770_28276من قاتل حتى تكون كلمة الله هي أعلى فهو في سبيل الله عز وجل حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=16636علي بن مسلم حدثنا nindex.php?page=showalam&ids=14724أبو داود عن nindex.php?page=showalam&ids=16102شعبة عن nindex.php?page=showalam&ids=16718عمرو قال سمعت من nindex.php?page=showalam&ids=16115أبي وائل حديثا أعجبني فذكر معناه
( إن nindex.php?page=treesubj&link=24770الرجل يقاتل للذكر ) : أي ليذكر بين الناس ( ليحمد ) : بصيغة المجهول أي ليوصف بالشجاعة ( ليرى ) : بصيغة المعلوم من الإراءة والضمير للرجل ( مكانه ) : بالنصب على المفعولية أي مرتبته في الشجاعة ( كلمة الله ) : أي كلمة التوحيد وهي لا إله إلا [ ص: 157 ] الله ( فهو في سبيل الله ) : أي لا غير .
( إن nindex.php?page=treesubj&link=24770الرجل يقاتل للذكر ) : أي ليذكر بين الناس ( ليحمد ) : بصيغة المجهول أي ليوصف بالشجاعة ( ليرى ) : بصيغة المعلوم من الإراءة والضمير للرجل ( مكانه ) : بالنصب على المفعولية أي مرتبته في الشجاعة ( كلمة الله ) : أي كلمة التوحيد وهي لا إله إلا [ ص: 157 ] الله ( فهو في سبيل الله ) : أي لا غير .