[ ص: 267 ] 24 - كتاب البيوع
ذكر ترحم الله جل وعلا على المسامح في البيع والشراء ، والقبض والإعطاء
4903 - أخبرنا قال : حدثنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم مولى ثقيف محمد بن سهل بن عسكر حدثنا قال : حدثني علي بن عياش قال : حدثني محمد بن مطرف عن محمد بن المنكدر ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : جابر بن عبد الله رحم الله عبدا سمحا إذا باع ، سمحا إذا اشترى ، سمحا إذا اقتضى ، سمحا إذا قضى .
كتاب البيوع
- ذكر ترحم الله جل وعلا على المسامح في البيع والشراء والقبض والإعطاء
- ذكر الأمر للبيعين أن يلزما الصدق في بيعهما ويبينا عيبا علماه لأن ذلك سبب البركة في بيعهما
- ذكر الزجر عن غش المسلمين بعضهم بعضا في البيع والشراء وما أشبههما من الأحوال
- ذكر الزجر عن أن ينفق المرء سلعته بالحلف الكاذبة
- ذكر البيان بأن الله جل وعلا لا ينظر في القيامة إلى من نفق سلعته في الدنيا باليمين الكاذبة
- ذكر وصف بعض الحلف الذي من أجله يبغض الله جل وعلا البياع
- ذكر وصف البعض الآخر من الحلف الذي من أجله يبغض الله جل وعلا البياع
- ذكر إثبات الفجور للتجار الذين لا يتقون الله في بيعهم وشرائهم
- ذكر الخبر الدال على أن البيع يقع بين المتبايعين بلفظة تؤدي إلى رضاهما وإن لم يقل البائع بعت ولا المشتري اشتريت
- ذكر البيان بأن المتبايعين لكل واحد منهما في بيعهما الخيار قبل أن يتفرقا
- ذكر خبر فيه كالدليل على أن الفراق في خبر ابن عمر الذي ذكرناه إنما هو فراق الأبدان
- ذكر الخبر الدال على أن الفراق في خبر ابن عمر الذي ذكرناه إنما هو فراق الأبدان دون الفراق الذي يكون بالكلام
- ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم فإن فارقه فلا خيار له أراد به في غير بيع الخيار
- ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
- ذكر الأمر لمن اشترى طعاما أن يكيله رجاء وجود البركة فيه
- ذكر السبب الذي من أجله أنزل الله جل وعلا ويل للمطففين
- ذكر الإخبار عن جواز أخذ المرء في ثمن سلعته المبيعة العين الذي لم يقع العقد عليه من غير أن يكون بينهما فراق
- ذكر البيان بأن مشتري النخلة بعدما أبرت لا يكون له من ثمرها شيء إذا لم يتقدمه الشرط
- ذكر البيان بأن قوله فلا شيء له أراد به البائع لا المشتري
- ذكر البيان بأن النخل إذا أبرت والعبد الذي له مال إذا بيعا يكون الثمر والمال للبائع ما لم يتقدم للمبتاع فيه الشرط
- ذكر البيان بأن العبد المأذون له في التجارة إذا بيع وله مال وعليه دين يكون ماله لبائعه ودينه عليه