(42)
كتاب التفسير
(1) باب
وقد تقدم في كتاب الصلاة من حديث من فاتحة الكتاب قوله تعالى أبي هريرة . : " قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين "
انظر صحيح مسلم (395) (38) .
كتاب التفسير
- باب من فاتحة الكتاب
- ومن سورة البقرة
- ومن سورة آل عمران
- ومن سورة النساء
- ومن سورة العقود
- ومن سورة الأنعام
- ومن سورة الأعراف
- ومن سورة الأنفال وبراءة
- ومن سورة إبراهيم
- ومن سورة الحجر
- ومن سورة الإسراء
- ومن سورة الكهف
- ومن سورة مريم
- ومن سورة الأنبياء
- ومن سورة الحج
- ومن سورة النور
- ومن سورة الفرقان
- ومن سورة الشعراء
- ومن سورة الم السجدة والأحزاب
- ومن سورة تنزيل
- ومن سورة حم السجدة
- ومن سورة الدخان
- ومن سورة الحجرات
- ومن سورة ق
- ومن سورة القمر
- ومن سورة الحديد والحشر
- ومن سورة المنافقين
- باب من أخبار المنافقين
- ومن سورة التحريم
- ومن سورة الجن
- ومن سورة المدثر
- ومن سورة القيامة
- ومن سورة الأخدود
- ومن سورة الشمس وضحاها
- ومن سورة والليل
- ومن سورة والضحى
- ومن سورة اقرأ باسم ربك
- ومن سورة النصر
التالي
السابق
[ ص: 314 ] (42)
كتاب التفسير
وهو مصدر فسر يفسر : إذا كشف المراد وبينه ، وأصله من الفسر ، وهو البيان . يقال : فسرت الشيء أفسره - بالكسر - فسرا . والتأويل : ، من آل إلى كذا : إذا رجع إليه . وقد حده الفقهاء فقالوا : هو إبداء احتمال في اللفظ معضود بدليل خارج عنه . فالتفسير بيان اللفظ ، كقوله : صرف الكلام إلى ما يؤول إليه من المعنى لا ريب فيه [ البقرة : 2 ] أي : لا شك فيه ، والتأويل : بيان المعنى ، كقولهم : لا شك فيه عند المؤمنين ، أو لأنه حق في نفسه فلا تقبل ذاته الشك ، وإنما الشك وصف الشاك ، ونحو ذلك .
[ (1) ومن باب : من فاتحة الكتاب ]
وقد تقدم القول على قوله : " قسمت الصلاة " ، وفي الملائكة .
كتاب التفسير
وهو مصدر فسر يفسر : إذا كشف المراد وبينه ، وأصله من الفسر ، وهو البيان . يقال : فسرت الشيء أفسره - بالكسر - فسرا . والتأويل : ، من آل إلى كذا : إذا رجع إليه . وقد حده الفقهاء فقالوا : هو إبداء احتمال في اللفظ معضود بدليل خارج عنه . فالتفسير بيان اللفظ ، كقوله : صرف الكلام إلى ما يؤول إليه من المعنى لا ريب فيه [ البقرة : 2 ] أي : لا شك فيه ، والتأويل : بيان المعنى ، كقولهم : لا شك فيه عند المؤمنين ، أو لأنه حق في نفسه فلا تقبل ذاته الشك ، وإنما الشك وصف الشاك ، ونحو ذلك .
[ (1) ومن باب : من فاتحة الكتاب ]
وقد تقدم القول على قوله : " قسمت الصلاة " ، وفي الملائكة .