nindex.php?page=treesubj&link=29041_30549_30612_34199nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=37عن اليمين وعن الشمال عزين nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=37عن اليمين وعن الشمال عزين أي: فرقا شتى، جمع عزة، وأصلها عزوة من العزو، كأن كل فرقة تعتزي إلى غير من تعتزي إليه الأخرى، كان المشركون يحلقون حول رسول الله صلى الله عليه وسلم حلقا حلقا وفرقا وفرقا، ويستهزؤن بكلامه عليه الصلاة والسلام، ويقولون: إن دخل هؤلاء الجنة كما يقول
محمد فلندخلنها قبلهم؛ فنزلت.
nindex.php?page=treesubj&link=29041_30549_30612_34199nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=37عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=70&ayano=37عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ عِزِينَ أَيْ: فِرَقًا شَتَّى، جَمْعُ عِزَةٍ، وَأَصْلُهَا عِزْوَةٌ مِنَ الْعَزْوِ، كَأَنَّ كُلِّ فِرْقَةٍ تَعْتَزِي إِلَى غَيْرِ مَنْ تَعْتَزِي إِلَيْهِ الْأُخْرَى، كَانَ الْمُشْرِكُونَ يُحَلِّقُونَ حَوْلَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِلَقًا حِلَقًا وَفِرْقًا وَفِرْقًا، وَيَسْتَهْزِؤُنَ بِكَلَامِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَيَقُولُونَ: إِنْ دَخَلَ هَؤُلَاءِ الْجَنَّةَ كَمَا يَقُولُ
مُحَمَّدٌ فَلَنَدْخُلَنَّهَا قَبْلَهُمْ؛ فَنَزَلَتْ.