nindex.php?page=treesubj&link=29084_18740_20031_32521_33179nindex.php?page=tafseer&surano=113&ayano=5ومن شر حاسد إذا حسد nindex.php?page=tafseer&surano=113&ayano=5ومن شر حاسد إذا حسد أي: إذا أظهر ما في نفسه من الحسد وعمل بمقتضاه بترتيب مقدمات الشر ومبادئ الأضرار بالمحسود قولا أو فعلا، والتقييد بذلك لما أن ضرر الحسد قبله إنما يحيق بالحسد لا غيره.
عن النبي صلى الله عليه وسلم
"من قرأ المعوذتين فكأنما قرأ الكتب التي أنزلها الله تعالى".
nindex.php?page=treesubj&link=29084_18740_20031_32521_33179nindex.php?page=tafseer&surano=113&ayano=5وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ nindex.php?page=tafseer&surano=113&ayano=5وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ أَيْ: إِذَا أَظْهَرَ مَا فِي نَفْسِهِ مِنَ الْحَسَدِ وَعَمِلَ بِمُقْتَضَاهُ بِتَرْتِيبِ مُقَدِّمَاتِ الشَّرِّ وَمَبَادِئِ الْأَضْرَارِ بِالْمَحْسُودِ قَوْلًا أَوْ فِعْلًا، وَالتَّقْيِيدُ بِذَلِكَ لِمَا أَنَّ ضَرَرَ الْحَسَدِ قَبْلَهُ إِنَّمَا يَحِيقُ بِالْحَسَدِ لَا غَيْرُهُ.
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
"مَنْ قَرَأَ الْمُعَوِّذَتَيْنِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْكُتُبَ الَّتِي أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى".