ما حمل من المدينة إلى الحبشة
هي ست آيات ، بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى
nindex.php?page=showalam&ids=315جعفر بن أبي طالب في خصومة الرهبان والقسيسين : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64ياأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ) ( آل عمران : 64 ) ، فقرأها
nindex.php?page=showalam&ids=315جعفر بن أبي طالب عليهم عند
nindex.php?page=showalam&ids=888النجاشي ، فلما بلغ قوله : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=67ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ) ( الآية : 67 ) ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=888النجاشي : صدقوا ، ما كانت اليهودية والنصرانية إلا من بعده . ثم قرأ
جعفر : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه ) ( الآية : 68 ) ، قال
nindex.php?page=showalam&ids=888النجاشي : اللهم إني ولي لأولياء
إبراهيم ، وقال : صدقوا
والمسيح . ثم أسلم
nindex.php?page=showalam&ids=888النجاشي وأسلموا .
مَا حُمِلَ مِنَ الْمَدِينَةِ إِلَى الْحَبَشَةِ
هِيَ سِتُّ آيَاتٍ ، بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى
nindex.php?page=showalam&ids=315جَعْفَرِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فِي خُصُومَةِ الرُّهْبَانِ وَالْقِسِّيسِينَ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=64يَاأَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ ) ( آلِ عِمْرَانَ : 64 ) ، فَقَرَأَهَا
nindex.php?page=showalam&ids=315جَعْفَرُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِمْ عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=888النَّجَاشِيِّ ، فَلَمَّا بَلَغَ قَوْلَهُ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=67مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا ) ( الْآيَةَ : 67 ) ، قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=888النَّجَاشِيُّ : صَدَقُوا ، مَا كَانَتِ الْيَهُودِيَّةُ وَالنَّصْرَانِيَّةُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ . ثُمَّ قَرَأَ
جَعْفَرٌ : (
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ ) ( الْآيَةَ : 68 ) ، قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=888النَّجَاشِيُّ : اللَّهُمَّ إِنِّي وَلِيٌّ لِأَوْلِيَاءِ
إِبْرَاهِيمَ ، وَقَالَ : صَدَقُوا
وَالْمَسِيحِ . ثُمَّ أَسْلَمَ
nindex.php?page=showalam&ids=888النَّجَاشِيُّ وَأَسْلَمُوا .