عدد النتائج : 142
في البحث عن (قسمة الإمام الأموال العامة)
كان إذا أراد الرجل العراق حمل رجلين على بعير وإذا أراد الشام حمل رجلا على بعير قال وكان طريق الشام يومئذ أشد قال فجاء رجل فقال يا أمير المؤمنين احملني وأخي حبيشا قال أنشدك الله ما حبيش هذا ؟ أزق نفخته ثم وكيته وسميته حبيشا قال نعم
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > تعجيل إخراج الفيء وقسمه بين أهله
الكسوة التي يكسوها الإمام الناس من الفيء
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > الكسوة التي يكسوها الإمام الناس من الفيء
عن المسور بن مخرمة أنه قال قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبية فلم يعط مخرمة شيئا فقال مخرمة يا بني انطلق بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلقت معه قال ادخل فادعه لي قال فدعوته له فخرج وعليه قباء فقال خبأت هذا لك فنظر إليه مخرمة فقال رضي مخرمة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > الكسوة التي يكسوها الإمام الناس من الفيء
قسم الإمام الأشربة والتوابل والفاكهة في الناس
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في قسم الإمام الأشربة والتوابل والفاكهة في الناس
إنه يأتينا أشياء إذا رأيناها استكثرناها فإذا قسمناها استقللناها وإني قاسم فيكم القليل والكثير
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في قسم الإمام الأشربة والتوابل والفاكهة في الناس
كنا نرزق في زمان معاوية بن أبي سفيان السمن والعسل وكن الجزء الثاني النساء يرزقن من الورس والزعفران
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في قسم الإمام الأشربة والتوابل والفاكهة في الناس
أتت عليا وهو في الرحبة وهو يقسم بين الناس أنواع الأبزار والخردل والحرف والكمون والكشنيز يوزعه بينهم كله يصرونه صررا حتى لم يبق منه شيئا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في قسم الإمام الأشربة والتوابل والفاكهة في الناس
إذا أتاك كتابي هذا فأعلمني يوما من السنة لا يبقى في بيت مال المسلمين درهم حتى يكتسح اكتساحا حتى يعلم الله أني قد أديت إلى كل ذي حق حقه
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في إطعام الإمام الناس عنده من الفيء
إن في بيت مالكم فضلا عن أعطياتكم وأنا قاسم بينكم ذلك فإن كان فيه في قابل فضل قسمناه بينكم وإلا فلا عتيبة علينا فيه فإنه ليس بمالنا إنما هو فيء الله الذي أفاءه عليكم
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في إطعام الإمام الناس عنده من الفيء
كتب عمر بن عبد العزيز إلى عبد الحميد بن عبد الرحمن وهو بالعراق أن أخرج للناس أعطياتهم فكتب إليه عبد الحميد إني قد أخرجت للناس أعطياتهم وقد بقي في بيت المال مال فكتب إليه أن انظر كل من ادان في غير سفه ولا سرف فاقض عنه فكتب إليه إني قد قضيت عنهم وقد بقي في
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في إطعام الإمام الناس عنده من الفيء
وما منا أحد من المسلمين إلا وله في هذا الفيء حق أعطيه أو منعه إلا عبدا مملوكا ولئن بقيت ليبلغن الراعي وهو في جبال صنعاء حقه من فيء الله
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > النجاة من أليم العذاب ، الإقرار بالربوبية للوهاب
السنة بين الناس في الفيء
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
لما قدم عليه المال جعل الناس فيه الجزء الثاني سواء وقال وددت أني أتخلص مما أنا فيه بالكفاف ويخلص جهادي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
الفيء فيء أفاءه الله عليكم ليس فيه أحد أحق من أحد الرفيع فيه بمنزلة الوضيع
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
لئن عشت إلى هذا العام المقبل لألحقن آخر الناس بأولهم حتى يكونوا ببانا واحدا
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
لئن عشت حتى يكثر المال لأجعلن عطاء الرجل المسلم ثلاثة آلاف ألفا لكراعه وسلاحه وألفا نفقة أهله وألفا نفقة له
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
وكان رأي عمر الأول التفضيل على السوابق والغناء عن الإسلام وهذا هو المشهور من رأيه وكان رأي أبي بكر التسوية ثم جاء عن عمر شيء شبيه بالرجوع إلى الجزء الثاني رأي أبي بكر
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > السنة بين الناس في الفيء
فقبول رسول الله صلى الله عليه وسلم الدنانير وقسمه إياها كلها من غير أن يخمسها يفسر لنا أنه فيء وليست بغنيمة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
إن أمير المؤمنين معاوية قد أمر بأعطياتكم وافرة غير منقوصة وقد اجتهد نفسه لكم وقد عجز من المال مائة ألف وذلك لما دخل فيكم من الإلحاق والفرائض وقد كتب إلي أن آخذها من صدقة مال اليمن إذا مرت علينا قال فجثا الناس على ركبهم فنظرت إليهم يقولون لا والله ما نأخذ
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > باب فصل ما بين الغنيمة والفيء من أيهما تكون أعطيات المقاتلة وأرزاق الذرية
دخل علي بيت المال فأضرط به ثم قال لا أمسي حتى أقسمه أو نقسمه فدعا رجلا من بني سعد بن ثعلبة فقسم إلى الليل
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
كان يقسم المال حتى تبعر الغنم في بيوت المال فأتي مرة بمال فما وجد له موضعا حتى أمر ببيوت المال فقمت
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > في توفير الفيء للمسلمين وإيثارهم به
أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى رجالا ولم يعط رجلا فقلت يا رسول الله أعطيت فلانا وفلانا وتركت فلانا فلم تعطه وهو مؤمن فقال النبي صلى الله عليه وسلم أو مسلم قال فأعادها عليه ثلاثا وهو يقول أو مسلم ثم قال إني لأعطي رجالا وأدع من هو أحب إلي منهم مخافة أن يك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الاستثناء في الإيمان