عدد النتائج : 250
في البحث عن (من آثار عقد الأمان صيانة دمائهم)
أنه رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه قبل أن يصاب بأيام بالمدينة وقف على حذيفة بن اليمان وعثمان بن حنيف فقال أتخافان أن تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق ؟ قالا حملناها أمرا هي له مطيقة وما فيها كثير فضل فقال انظرا أن لا تكونا حملتما الأرض ما لا تطيق ؟ فقالا لا
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > ذكر رضا المصطفى صلى الله عليه وسلم عن عثمان بن عفان رضي الله عنه عند خروجه من الدنيا
من قتل نفسا معاهدة بغير حقها لم يرح رائحة الجنة وإن ريح الجنة ليوجد من مسيرة مائة عام
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب وصف الجنة وأهلها > ذكر الإخبار عن المسافة التي توجد منها رائحة الجنة
من قتل معاهدا في عهده لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب وصف الجنة وأهلها > ذكر الإخبار بأن هذا العدد الموصوف في خبر يونس بن عبيد لم يرد به صلوات الله عليه وسلامه النفي عما وراءه
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى إضم فخرجت في نفر من المسلمين فيهم أبو قتادة الحارث ومحلم بن جثامة بن قيس فخرجنا حتى كنا ببطن إضم مر بنا عامر الأشجعي الجزء التاسع على قعود له معه متيع له ووطب من لبن فلما مر بنا سلم علينا وأمسكنا عنه وحمل عليه محلم ب
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أبي حدرد الأسلمي
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى إضم فخرجت في نفر من المسلمين منهم أبو قتادة الحارث بن ربعي ومحلم بن جثامة بن قيس فخرجنا حتى إذا كنا ببطن إضم مر بنا الجزء التاسع عامر بن الأضبط الأشجعي على قعود معه متيع له ووطب من لبن فلما مر بنا سلم علينا بتحية الإ
الأحاديث المختارة > مسند عبد الله بن أبي حدرد الأسلمي
ثماني ركعات
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الطهارة > باب سترة المغتسل والنهي عن النظر إلى العورة
المدينة حرم ما بين عير إلى ثور
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحج > باب تحريم المدينة وصيدها وشجرها والدعاء لها
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الجهاد والسير > باب إجلاء اليهود والنصارى من المدينة ومن جزيرة العرب
انطلقت أنا والأشتر إلى علي فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر و
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود بين الأحرار والمماليك في النفس
المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم يسعى بذمتهم أدناهم لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود بين الأحرار والمماليك في النفس
ما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا دون الناس إلا صحيفة في قراب سيفي فلم يزالوا به حتى أخرج الصحيفة فإذا فيها المؤمنون تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مؤمن بكافر ولا ذو عهد في عهده
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > سقوط القود من المسلم للكافر
إن الناس قد تفشغ بهم ما يسمعون فإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إليك عهدا فحدثنا به قال ما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا لم يعهده إلى الناس غير أن في قراب سيفي صحيفة فإذا فيها المؤمنون تكافأ دماؤهم يسعى بذمتهم أدناهم لا يقتل مؤمن بكافر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > سقوط القود من المسلم للكافر
من قتل معاهدا في غير كنهه حرم الله عليه الجنة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
من قتل نفسا معاهدا بغير حلها حرم الله عليه الجنة أن يشم ريحها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
من قتل رجلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
من قتل قتيلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تعظيم قتل المعاهد
أنه قال لعلي إن الناس قد تفشغ فيهم ما يسمعون فإن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد عهد إليك عهدا فحدثنا به قال ما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا لم يعهده إلى الناس غير أن في قراب سيفي صحيفة فإذا فيها إن إبراهيم حرم مكة وأنا أحرم المدينة وإنها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إعطاء العبد الأمان
انطلقت أنا والأشتر إلى علي فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تتكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إعطاء العبد الأمان
كان بين معاوية وبين الروم عهد الجزء التاسع فأراد أن يسير في بلادهم فإذا انقضت المدة أغار عليهم فإذا رجل على بغلة يقول الله أكبر وفاء لا غدر فإذا عمرو بن عبسة فسأله معاوية عن قوله فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا كان بينكم وبين أحد عهد فلا ت
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > الوفاء بالعهد
من أمن رجلا على دمه فقتله فإنه يحمل لواء غدر يوم القيامة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > فيمن أمن رجلا وقتله
من أمن رجلا على نفسه ثم قتله أعطي لواء غدر يوم القيامة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > فيمن أمن رجلا وقتله
من قتل قتيلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > من قتل رجلا من أهل الذمة
من قتل نفسا معاهدة بغير حلها حرم الله عليه الجنة أن يشم ريحها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > من قتل رجلا من أهل الذمة
من قتل نفسا معاهدة بغير حقها لم يجد رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة خمسمائة عام
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > من قتل رجلا من أهل الذمة
أن يهود بني النضير وقريظة حاربوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأجلى بني النضير وأقر قريظة حتى حاربت قريظة بعد ذلك فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأموالهم وأولادهم بين المسلمين
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عبد الله بن عمر
كنت أقوم على رأس المختار فلما تبينت لي كذابته هممت والله أن أسل سيفي فأضرب به عنقه حتى ذكرت حديثا حدثنيه عمرو بن الحمق قال سمعت النبي عليه السلام يقول من آمن رجلا على نفسه فقتله أعطي لواء غدر يوم القيامة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام فيما كان من بعثه محمد بن مسلمة لقتله كعب بن الأشرف
كنت أقوم على رأس المختار فلما سمعت كذابته هممت أن أخترط سيفي فأضرب به عنقه حتى ذكرت حديثا حدثنيه عمرو بن الحمق أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من أمن رجلا على نفسه فقتله أعطي لواء غدر يوم القيامة
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام فيما كان من بعثه محمد بن مسلمة لقتله كعب بن الأشرف
دخلت على المختار فإذا وسادتان مطروحتان فقال يا جارية هلمي لفلان وسادة فقلت ما بال هاتين فقال قام عن إحداهما جبريل وعن الأخرى ميكائيل وما منعني أن أقتله إلا حديث حدثني عمرو بن الحمق قلت وما حدثك ؟ قال سمعت النبي عليه السلام يقول من ائتمنه رجل على دمه فقتله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام فيما كان من بعثه محمد بن مسلمة لقتله كعب بن الأشرف
انطلقت أنا والأشتر إلى علي عليه السلام فقلنا هل عهد إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مؤم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله المسلمون تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم