عدد النتائج : 210
في البحث عن (حب الجار)
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته دخلت الجنة قال كن محسنا قال كيف أعلم أني محسن ؟ قال سل جيرانك فإن قالوا إنك محسن فإنك محسن وإن قالوا أنت مسيء فأنت مسيء
الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "
ما من مسلم يموت فيشهد له أربعة من أهل أبيات جيرانه الأدنين أنهم لا يعلمون منه إلا خيرا إلا قال الله عز وجل قد قبلت قولكم أو قال شهادتكم وغفرت له ما لا تعلمون
الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "
أن أبا بكر مر بعبد الرحمن بن أبي بكر وهو يماظ جارا له قال لا تماظ جارك فإن هذا يبقى ويذهب الناس
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
أن أنس بن مالك قال أتى رجل من بني تميم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله إني رجل ذو مال كثير وذو أهل وولد وحاضر فأخبرني كيف أصنع ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تخرج الزكاة من مالك فإنها طهرة تطهرك وتصل أقاربك وتعرف حق السائل والجار و
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب ما يجب على صدقة المال من الحقوق في المال سوى الزكاة
يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة
الأموال لابن زنجويه > كتاب الصدقة وأحكامها وسننها > باب ما نهي عنه من رد السائل ولو بالشيء اليسير
خير الأصحاب عند الله تعالى خيرهم لصاحبه وخير الجيران عند الله تعالى خيرهم لجاره
الأدب المفرد > باب خير الجيران
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول يا نساء المؤمنات لا تحقرن امرأة منكن لجارتها ولو كراع شاة محرق
الأدب المفرد > باب لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة
يا نساء المسلمات يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة
الأدب المفرد > باب لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يستعديه على جاره فبينا هو قاعد بين الركن والمقام إذ أقبل النبي صلى الله عليه وسلم ورآه الرجل وهو مقاوم رجلا عليه ثياب بياض عند المقام حيث يصلون على الجنائز فأقبل النبي صلى الله عليه وسلم فقال بأبي أنت وأمي يا رسول الله
الأدب المفرد > باب شكاية الجار
كان ثوبان يقول ما من رجلين يتصارمان فوق ثلاثة أيام فيهلك أحدهما فماتا الجزء الأول وهما على ذلك من المصارمة إلا هلكا جميعا وما من جار يظلم جاره ويقهره حتى يحمله ذلك على أن يخرج من منزله إلا هلك
الأدب المفرد > باب من آذى جاره حتى يخرج
عليكم بتقوى الله في السر والجهر ولا تلبسوا أصدق الأمانة بالغدر ولو جار الجنب حصنا وجنة إذا ما عرته النائبات من الدهر
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في سوء الجوار من الكراهة والذم
بينما أنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في لحاف إذ دخلت شاة لجار لنا فأخذت قرصة من سترة لنا فقمت إليها فأخذته من بين لحييها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه لا قليل من أذى الجار
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في سوء الجوار من الكراهة والذم
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه يورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
كنت عند عبد الله بن عمرو وغلامه يسلخ شاة فقال يا غلام إذا سلخت فابدأ بجارنا اليهودي حتى قال ذلك مرارا فقالوا له كم تقول هذا ؟ فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يزل يوصينا بالجار حتى خشينا أنه سيورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
أتاني جبريل فما زال يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه ليورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على ناقته الجدعاء في حجة الوداع يقول أوصيكم بالجار فأكثر حتى ظننت أنه سيورثه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن مجاورة من جاورك تكن مسلما
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في حفظ الجار وحسن مجاورته من الفضل
جيء بي إلى النبي صلى الله عليه وسلم جاء بي عثمان بن عفان وزهير بن أبي أمية فاستأذنوا على النبي صلى الله عليه وسلم فأثنوا علي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تعلماني به فقد كان شريكي في الجاهلية قال قلت صدقت يا رسول الله كنت شريكي فنعم الشريك كنت لا ت
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن مجاورة من جاورك تكن مسلما وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الآداب للبيهقي > باب كراهية كثرة الضحك
الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره
الآداب للبيهقي > باب المواساة مع الأصحاب وخدمة بعضهم بعضا ومعونته وهدايته
يا أبا هريرة كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن مجاورة من جاورك تكن مسلما وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الآداب للبيهقي > باب من اتقى الشبهات مخافة الوقوع في المحرمات وتورع عن كل ما لا يعنيه واشتغل بما يعنيه
يا أبا هريرة كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن مجاورة من جاورت وفي رواية المحاربي من جاورك تكن مسلما وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الزهد الكبير للبيهقي > باب الورع والتقوى
عن عبد الله عمرو يعني ابن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه وخير الجيران عند الله خيرهم لجاره
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب الرحلة في الحديث إلى البلاد النائية للقاء الحفاظ بها وتحصيل الأسانيد العالية > ما يجب استعماله في المرافقة من حسن المعاشرة وجميل الموافقة