عدد النتائج : 110
في البحث عن (فضل المصافحة)
ما من مؤمنين متحابين تلاقيا فتصافحا إلا تحاتت ذنوبهما كما يتحات ورق الشجر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في المصافحة ، والمعانقة ، وغيرهما من وجوه الإكرام عند الالتقاء "
ما من مسلمين التقيا فأخذ أحدهما بيد صاحبه إلا كان حقا على الله عز وجل أن يحضر دعاءهما ولا يفرق بينهما حتى يغفر لهما
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في المصافحة ، والمعانقة ، وغيرهما من وجوه الإكرام عند الالتقاء "
من تمام التحية الأخذ باليد
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في المصافحة ، والمعانقة ، وغيرهما من وجوه الإكرام عند الالتقاء "
إن المسلم إذا لقي أخاه فأخذ بيده تحاتت عنهما ذنوبهما كما يتحات الورق اليابس من الشجر في يوم عاصف وإلا غفر لهما وإن كانت ذنوبهما مثل زبد البحر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في المصافحة ، والمعانقة ، وغيرهما من وجوه الإكرام عند الالتقاء "
وقف نبي الله صلى الله عليه وسلم على حذيفة فقال يا حذيفة هلم يدك فكف حذيفة فقال الثانية فكفها حذيفة ثم قال الثالثة فقال حذيفة يا رسول الله إني جنب وإني أكره أن تمس يدي يدك قال هلمها أما علمت يا حذيفة أن المرء المسلم إذا لقي أخاه فسلم عليه وصافحه تحاتت أو ق
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > فصل " في المصافحة ، والمعانقة ، وغيرهما من وجوه الإكرام عند الالتقاء "
إذا لقي المؤمن المؤمن فقبض أحدهما على يد صاحبه تناثرت الخطايا منهما كما يتناثر أوراق الشجر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إذا لقي الرجل أخاه فصافحه رفعت خطاياهما على رؤوسهما فتحاتت كما تتحات أوراق الشجر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
من صلى أربعا قبل الهاجرة فكأنما صلاهن في ليلة القدر والمسلمان إذا تصافحا لم يبق بينهما ذنب إلا سقط
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إذا التقى المسلمان فتصافحا فحمدا الله واستغفراه غفر لهما
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم فرحب بي وأخذ بيدي ثم قال يا براء تدري لأي شيء أخذت بيدك ؟ قال قلت لا يا نبي الله قال لا يلقى مسلم مسلما فيبش به ويرحبه ويأخذ بيده إلا تناثرت الذنوب بينهما كما يتناثر ورق الشجر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إذا التقى المسلمان فتصافحا نزل عليهما مائة رحمة للبادئ منهما تسعون وللمصافح عشر
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
إذا دخل أحدكم على مريض فليصافحه وليضع يده على جبهته وليسأله كيف هو ؟ ولينسئ له في الأجل وليسأله أن يدعو لهم فإن دعاء المريض كدعاء الملائكة
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والستون من شعب الإيمان " وهو باب في عيادة المريض " > فصل " في آداب العيادة "
إذا التقى مسلمان فأخذ أحدهما بيد صاحبه فتبسم في وجهه تحاتت عنهما ذنوبهما كما يتحات ورق النخلة
الزهد لهناد بن السري > باب حق المسلم على المسلم
إذا التقى المؤمنان فتصافحا قسمت بينهما سبعون مغفرة تسعة وستون لأحسنهما بشرا
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من مصافحة أخيه المسلم إذا لقيه
إذا التقى المسلمان فسلم كل واحد منهما على صاحبه وتصافحا نزلت بينهما مائة رحمة للبادي تسعون وللمصافح عشرة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من مصافحة أخيه المسلم إذا لقيه
المصافحة تزيد في الود
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من مصافحة أخيه المسلم إذا لقيه
أنه سلم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتوضأ فلم يرد عليه حتى إذا فرغ من وضوئه رد عليه ومد يده إليه فصافحه فقلت يا رسول الله ما كنت أرى هذا إلا من أخلاق الأعاجم ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن المسلمين إذا التقيا فتصافحا تحاتت ذنوبهما
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من مصافحة أخيه المسلم إذا لقيه