-
667
عدد النتائج : 870
في البحث عن (رحمة الله بالعباد)
يخرج من النار أربعة فيعرضون على الله عز وجل فيلتفت أحدهم فيقول أي رب كنت أرجوك إذا أخرجتني منها ألا تعيدني فيها فينجيه الله منها
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
سألت رسول الله عليه السلام عن الحساب اليسير فقلت يا رسول الله ما الحساب اليسير ؟ قال الرجل تعرض عليه ذنوبه ثم يتجاوز له عنها ومن نوقش الحساب هلك
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر القليب قليب بدر
إن الله لما خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخص بصره إلى العرش ينتظر متى يأمره قال أبو هريرة فقلت يا رسول الله ما الصور ؟ قال الجزء الأول القرن يأمر الله إسرافيل أن ينفخ فيه ثلاث نفخات الأولى نفخة الفزع والثانية نفخة الصعق
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الله أنا مع عبدي حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم
التوحيد لابن خزيمة > كتاب التوحيد إثبات النفس لله عز وجل من الكتاب
أن الله يخرج قوما من (النار) بالشفاعة ؟
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
(ما من مسلمين يقدمان ثلاثة لم يبلغوا الحنث إلا أدخلهم الله الجنة بفضل رحمته إياهم قالوا يا رسول الله وذو الاثنين قال وذو الاثنين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة
(إن الرجل من أمتي ليدخل الجنة فيشفع لكثير من مضر وإن الرجل من أمتي ليعظم للنار حتى يكون أحد زواياها وما من مسلمين يقدمان أربعة من ولدهما إلا أدخلهما الله بفضل رحمته فقالت امرأة أو ثلاثة قال أو ثلاثة قالت أو اثنين (قال أو اثنين)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة
يكون في النار قوم ما شاء الله ثم يرحمهم فيخرجهم فيخرجون فيكونون في أدنى الجنة فيغتسلون في نهر الحيوان ويسميهم أهل الجنة الجهنميين لو أضاف أحدهم أهل الدنيا لأطعمهم الجزء الثاني وسقاهم وفرشهم ولحفهم قال عطاء وأحسبه قال وزوجهم لا ينقصه الله شيئا)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
بينما سليمان بن داود عليهما السلام يمشي مع أبيه وهو غلام إذ سمع صوت الرعد فخر ولصق بفخذ أبيه داود فقال له يا بني هذا صوت مقدمات رحمته فكيف لو سمعت صوت مقدمات غضبه ؟
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من القول عند صوت الرعد وما هو
افعلوا الخير دهركم وتعرضوا لنفحات رحمة الله فإن لله عز وجل نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده وسلوا الله عز وجل أن يستر عوراتكم وأن يؤمن روعاتكم
كتاب الدعاء > باب ما جاء في فضل لزوم الدعاء والإلحاح فيه
أن أباه احتبس بوله وأصابه الأسر بحصاة البول فعلمه رقية سمعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ربنا الله الذي في السماء تقدس اسمك أمرك في السماء والأرض كما رحمتك في السماء فاجعل رحمتك في الأرض واغفر لنا حوبنا وخطايانا أنت رب الطيبين فأنزل شفاء من شفائك ورحم
كتاب الدعاء > باب الدعاء للأسر بحصاة البول
سمعت أبا هريرة رضي الله عنه يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن عبدا أذنب فقال يا رب أذنبت ذنبا فاغفر لي فقال ربه عز وجل علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ به فغفر له ثم أذنب ذنبا آخر فقال يا رب أذنبت ذنبا فاغفر لي فقال ربه عز وجل علم عبدي أن
كتاب الدعاء > باب ما جاء في الاستغفار
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يحكي عن ربه عز وجل قال أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب ثم عاد فأذنب فقال اللهم اغفر لي ذنبي فقال أذنب عبدي ذنبا علم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب اعمل ما شئت فقد غفرت لك
كتاب الدعاء > باب ما جاء في الاستغفار
وكل بالشمس سبعة أملاك يرمونها بالثلج ولولا ذلك ما أصابت شيئا إلا أحرقته
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
إن الله الجزء الثاني عز وجل فرض فرائض فلا تضيعوها وحد حدودا فلا تعتدوها ونهى عن أشياء فلا تنتهكوها وسكت عن أشياء من غير نسيان لها رحمة لكم فلا تبحثوا عنها
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله
لا يدخل أحدا منكم عمله الجنة ؟ قيل ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه برحمة وفضل ووضع يده على رأسه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة
قوله وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة
قال الرب عز وجل وعزتي وجلالي وارتفاعي فوق عرشي ما من أهل قرية ولا من أهل بيت ولا رجل باد كانوا على ما كرهت من معصيتي ثم تحولوا عنها إلى ما أحببت من طاعتي إلا تحولت لهم عما يكرهون من عذابي إلى ما يحبون من رحمتي
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب ذكر العرش والإيمان بأن لله تعالى عرشا فوق السموات السبع
أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم وإن اقترب إلي شبرا اقتربت إليه ذراعا وإن اقترب إلي ذراعا اقتربت إليه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
يقول الله عز وجل إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها وإذا هم عبدي بسيئة فلا تكتبوها فإن عملها فاكتبوها مثلها فإن لم يعملها فاكتبوها حسنة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
قال الله عز وجل إذا هم عبدي بالحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة فإن عملها كتبتها له عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف وإن هم عبدي بسيئة فلم يعملها لم أكتبها شيئا فإن عملها كتبتها واحدة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
قال الله عز وجل إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة فإن عملها كتبتها عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف وإذا هم بسيئة فلم يعملها لم أكتبها عليه فإذا عملها كتبتها سيئة واحدة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
إن ربكم رحيم من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له إلى سبعمائة إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت واحدة أو يمحوها ولن يهلك على الله إلا هالك
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
قال رجل يا رسول الله أيؤاخذ أحدنا بما عمل في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة صحوا ليس معها سحاب ؟ قال قلنا لا يا رسول الله قال فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر صحوا ليس فيه سحاب ؟ قالوا لا يا رسول الله قال ما تضارون في رؤيته يوم القيامة إلا كما تضا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
قلنا يا رسول الله هل نرى ربنا عز وجل ؟ قال هل تضارون في رؤية الجزء الثاني الشمس إذا كانت صحوا ؟ قلنا لا قال أتضارون في رؤية القمر ليلة البدر إذا كان صحوا ؟ قلنا لا قال فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم عز وجل يومئذ إلا كما لا تضارون في رؤيتهما ثم ينادي مناد لي
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل