-
87
عدد النتائج : 272
في البحث عن (البشاشة والوداعة (طلاقة الوجه))
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب شملة قد وقع هدبها على قدميه فقلت أيكم محمد رسول الله ؟ فأومأ بيده إلى نفسه فقلت يا رسول الله إني من أهل البادية وفي جفاؤهم فأوصني فقال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إنائه ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو محتب شملة قد وقع هدبها على قدميه فقلت أيكم محمد رسول الله ؟ فأومأ بيده إلى نفسه فقلت يا رسول الله إني من أهل البادية وفي جفاؤهم فأوصني فقال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إنائه ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في اصطناع المعروف من الفضل
بني إن البر شيء هين وجه طليق وكلام لين
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب من لين الكلام وخفض الجناح
إذا التقى المسلمان فسلم كل واحد منهما على صاحبه وتصافحا نزلت بينهما مائة رحمة للبادي تسعون وللمصافح عشرة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما يستحب للمرء من مصافحة أخيه المسلم إذا لقيه
حدثني أبو جريء الهجيمي رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله إنا قوم من أهل البادية فيجب أن تعلمنا عملا لعل الله عز وجل أن ينفعنا به قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي ولو أن تكلم أخاك ووجهك منبسط إليه وإياك أن تسبل الإزار فإنها
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء
عن جابر بن سليم قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وهو يحتبي بشملة قد وقع هدبها على قدمه فقلت أيكم رسول الله ؟ فأومأ بيده إلى نفسه صلى الله عليه وسلم قلت يا رسول الله إني من أهل البادية وفي جفاؤهم فأوصني قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك ووجهك
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء
عن أبي جري رضي الله عنه قال قلت عليك السلام يا رسول الله فقال لا تقل عليك السلام عليك السلام تحية الميت قل السلام عليكم قلت أنت رسول الله ؟ قال أنا رسول الله الذي إذا أصابك خبر دعوته فكشف عنك وإذا أصابك عام سنة فدعوته أسهل لك قلت اعهد إلي عهدا قال لا تسبن
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء
عن سليم بن جابر قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم فدعوت براحلتي فقلت لآتين هذا الرجل فلأسمعن منه فأتيته فوجدته قاعدا محتبيا في بردة فسمعته يرد على السائل لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تصب من فضل دلوك في إناء المستسقي وإياك وإسبال الإزار فإنها من المخيلة
كتاب الدعاء > باب النهي عن إسبال الإزار والخيلاء
رأيت رجلا يصدر الناس عن رأيه لا يقول شيئا إلا صدروا عنه قلت من هذا ؟ قالوا رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول قلت عليك السلام يا رسول الله مرتين قال لا تقل عليك السلام عليك السلام تحية الميت قل السلام عليك قال قلت أنت رسول الله ؟ قال أنا رسول الله ا
الآداب للبيهقي > باب الإعراض عن الوقوع في أعراض المسلمين بالسب والتعيير والبغي
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صافح أو صافحه الرجل لا ينزع يده من يده حتى يكون الرجل ينزع فإن استقبله بوجهه لا يصرفه عنه حتى يكون الرجل ينصرف ولم ير مقدما ركبتيه بين يدي جليس له
الآداب للبيهقي > باب في حسن الخلق ، وسلامة الصدر ولين الجانب
عن أبي ذر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يا أبا ذر لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه منبسط ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي وإذا طبخت قدرا فأكثر مرقتها واغرف منها لجيرانك
الآداب للبيهقي > باب المسلمين يلتقيان
قال صلى الله عليه وسلم كل معروف صدقة
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > فصل من هذا الباب في كسب طالب العلم المال وما يكفيه من ذلك
من أخلاق المؤمن حسن الحديث إذا حدث وحسن الاستماع إذا حدث وحسن البشر إذا لقي ووفاء الوعد إذا وعد
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب أدب السماع
إنكم لا تسعون الناس بأموالكم ولكن ليسعهم منكم حسن الخلق وطلاقة الوجه
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب توقير المحدث طلبة العلم وأخذه نفسه بحسن الاحتمال لهم والحلم > تواضعه لهم
من أكرم أخاه المسلم بكلمة يلطفه بها أو مجلس يكرمه به لم يزل في ظل الله ممدود عليه الرحمة ما كان في ذلك
الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع > باب إصلاح المحدث هيئته وأخذه لرواية الحديث زينته > استعماله لطيف الخطاب وتحفظه في منطقه
مكتوب في الحكمة ليكن وجهك بسطا وكلمتك طيبة تكن أحب إلى الناس من الذي يعطيهم العطاء
الفقيه والمتفقه > استعماله التواضع ولين الجانب ولطف الكلام
التقى يحيى بن زكريا وعيسى ابن مريم عليهما السلام فضحك عيسى في وجه يحيى وصافحه فقال له يحيى يا ابن خالتي أراك ضاحكا كأنك قد أمنت ؟ فقال له عيسى يا ابن خالتي ما لي أراك عابسا كأنك قد يئست ؟ فأوحى الله إليهما أن أحبكما إلي أبشكما بصاحبه
الفقيه والمتفقه > استقباله المتفقهة بالترحيب بهم وإظهار البشر لهم
فقال معاوية ما أكمل مروءة هذا الفتى فقال عمرو يا أمير المؤمنين إنه أخذ بأخلاق أربعة وترك أخلاقا ثلاثة إنه أخذ بأحسن الخلق البشر إذا لقي وأحسن الحديث إذا حدث وبأحسن الاستماع إذا حدث وبأيسر المؤنة إذا خولف وترك مزاح من لا الجزء الثاني يوثق بعقله ولا دينه وت
الفقيه والمتفقه > استقباله المتفقهة بالترحيب بهم وإظهار البشر لهم
وإذا لقيت أخاك فالقه بوجه منبسط وإياك وإسبال الإزار فإنه من المخيلة وإن الله لا يحب المخيلة
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
سئل ابن المبارك عن حسن الخلق فقال هو بسط الوجه وبذل المعروف
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب التحبب إلى الناس من غير مقارفة المأثم
إذا لقي المسلم أخاه فصافحه وكشر في وجهه تحاتت ذنوبه كما تحات العذق من النخلة
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب التحبب إلى الناس من غير مقارفة المأثم
استحباب إفشاء السلام وإظهار البشر والتبسم
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب إفشاء السلام وإظهار البشر والتبسم
ليكن وجهك بسطا ولتكن كلمتك طيبة
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب إفشاء السلام وإظهار البشر والتبسم
لا يجب على العاقل إذا رزق السلوك في ميدان طاعة من الطاعات إذا رأى من قصر في سلوك قصده أن يعبس عليه بعمله وجهه بل يظهر البشر والبشاشة له
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب إفشاء السلام وإظهار البشر والتبسم
من حسن خلق الرجل أن يحدث صاحبه وهو يبتسم
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر استحباب إفشاء السلام وإظهار البشر والتبسم
جئت يوما إلى أبي علي المصري أسلم عليه قال فبش بي واحتملني في حجره
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الزجر عن تهاجر المسلمين كافة
كنت ألعب باللعب فيأتين صواحبي فإذا دخل رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فررن منه فيأخذهن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فيردهن علي
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في حسن خلقه صلى الله تعالى عليه وسلم
أن رجلا استأذن على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم فقال ائذنوا له فبئس رجل العشير أو بئس رجل العشيرة فلما دخل ألان له القول قالت عائشة يا رسول الله قلت له الذي قلت فلما دخل ألنت له القول ؟ قال يا عائشة إن شر الناس منزلة يوم القيامة من ودعه أو تركه الناس ات
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في إعراضه عما كرهه صلى الله تعالى عليه وسلم