عدد النتائج : 1452
في البحث عن (المداومة على العمل)
أي قوم المداومة المداومة فإن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلا دون الموت
الزهد لابن المبارك > باب التحضيض على طاعة الله عز وجل
قول الله عز وجل واعبد ربك حتى يأتيك اليقين قال الموت
الزهد لابن المبارك > باب التحضيض على طاعة الله عز وجل
إذا نظر إليك الشيطان فرآك مداوما في طاعة الله فبغاك وبغاك فرآك مداوما ملك ورفضك وإذا كنت مرة هكذا ومرة هكذا طمع فيك
الزهد لابن المبارك > باب التحضيض على طاعة الله عز وجل
لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله تعالى فتقسو قلوبكم فإن القلب القاسي بعيد من الله ولكن لا تعلمون
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الحزن والبكاء
لأن أعمل اليوم عملا أقيم عليه أحب إلي من ضعفه فيما مضى لأنا حين أسلمنا وقعنا في عمل الآخرة فأما اليوم فقد خلبتنا الدنيا
الزهد لابن المبارك > باب الاجتهاد في العبادة
لا يتمنين أحدكم الموت إما محسنا فيزداد إحسانا وإما مسيئا فيعتب
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قلت يا رسول الله ما لنا إذا كنا عندك رقت قلوبنا وزهدنا في الدنيا فكنا من أهل الآخرة ؟ وإذا خرجنا من عندك أحببنا الدنيا واشتهيناها وشممنا النساء والأولاد فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو أنكم تكونون على الحال التي أنتم عليها عندي لزارتكم الملائكة في بيوتكم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان يقال اعمل وأنت مشفق ودع العمل وأنت تحبه عمل صالح دائم وإن قل
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن عباد الله الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون الذين إذا رؤوا ذكر الله
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان لنا حصيرة نبسطها بالنهار ونحتجزها بالليل فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فسمع الناس قراءته فكثروا في المسجد فأشرف عليهم فقال اكلفوا من الأعمال الجزء الأول ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا قالت وكان أحب الأعمال إليه أدومه وإن قل قالت وكان
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل ؟ قال أن تموت يوم تموت ولسانك رطب من ذكر الله تعالى
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قلت يا رسول الله ذهب أهل الأموال الدثر بالأجور يقولون كما نقول وينفقون ولا ننفق فقال ألا أخبركم بأمر إذا فعلتموه أدركتم من كان قبلكم وفتم من بعدكم ؟ تحمدون الله في دبر كل صلاة وتسبحون وتكبرون ثلاثا وثلاثين وأربعا وثلاثين
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليأخذ أحدكم من العمل ما يطيق فإنه لا يدري ما قدر أجله وإن العبد إذا ركب بنفسه العنف وكلف نفسه ما لا يطيق أوشك أن يسيب ذلك كله
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن لهذه القلوب شهوة وإقبالا وإن لها فترة وإدبارا فخذوها عند شهوتها وإقبالها وذروها عند فترتها وإدبارها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
لا تجعلوا عبادة الله بلاء عليكم يقول يوقت الرجل على نفسه العمل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
اعمل وأنت مشفق ودع العمل وأنت تحبه عملا صالحا دائما وإن قل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق ولا تبغضوا إلى أنفسكم عبادة الله فإن المنبت لا بلغ بعدا ولا أبقى ظهرا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان عمر بن الخطاب يأخذ بهم في الذكر فإذا ملوا أخذ بهم في غيره
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ما أحسن الإيمان يزينه العلم وما أحسن العلم يزينه العمل وما أحسن العمل يزينه الرفق وما أضيف شيء إلى شيء أزين من حلم إلى علم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان أبو ذر يعتزل الصبيان لئلا يسمع أصواتهم فيقيل فقيل له فقال إن نفسي مطيتي وإن لم أرفق بها لم تبلغني
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ما رأيت أحدا أشد تلطفا للعبادة من الربيع بن خثيم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن كنت مؤمنا قويا وأنا مؤمن ضعيف أتيتك بنشاطي حتى أحمل قوتك الجزء الأول على ضعفي ولا أستطيع فأنبت ولكن خذ من نفسك لدينك ومن دينك لنفسك يستقيم بك الأمر على عبادة تطيقها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
لا يزال العبد بخير ما علم الذي يفسد عليه عمله فمنهم من يزين له ما هو فيه ومنهم من تغلبه الشهوة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قال له قائل لو أقصرت عما تصنع قال أرأيتم إذ أرسلتم الخيل في الجلبة ألستم تقولون لفرسانها ودعوها وأرفقوا بها فإذا رأيتم الغاية فلا تستبقوا منها شيئا قالوا بلى قال قد رأيت الغاية
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له