عدد النتائج : 100
في البحث عن (نزول سورة الفرقان)
أن ناسا من أهل الشرك أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تقول وتدعو إليه لخير لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة فأنزلت والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون ونزلت يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تعظيم الدم
نزلت هذه الآية ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها الآية كلها بعد الآية التي أنزلت في الفرقان بستة أشهر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تعظيم الدم
أن ناسا من أهل الشرك قد قتلوا فأكثروا ثم أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة فنزلت والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون ونزلت يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الزمر > قوله تعالى يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم
قوله إنا أنزلناه في ليلة القدر قال نزل القرآن جملة واحدة في ليلة القدر وكان الله عز وجل ينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعضه في أثر بعض قالوا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > إنا أنزلناه في ليلة القدر
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الذنوب أكبر؟ قال أن تجعل لله ندا وهو خلقك قلت ثم أي؟ قال أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك ثم أن تزاني حليلة جارك قال وأنزل الله تعالى تصديق ذلك في كتابه ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر )
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > حكم الزنا
تفسير قوله ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ) الآية
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب حد الخمر > ذكر تعظيم سفك الدماء المحرمة بغير الحق والتغليظ فيها
أن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا ثم زنوا فأكثروا ثم أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن ولو تخبرنا أن لما الجزء التاسع عملناه كفارة فنزلت ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
قال فإني أشركت بالله العظيم وقتلت النفس التي حرم الله فهل يقبل من مثلي توبة ؟
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
قرأنا هذه على رسول الله صلى الله عليه وسلم سنتين والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ثم نزلت إلا من تاب وآمن فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فرح بشيء قط فرحه بها وفرحه ب إنا فتحنا لك فتحا مبينا
السنة لابن أبي عاصم > باب في الوعد والوعيد، وإن له فيه خيارا ومشيئة
أن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا وزنوا فأكثروا ثم أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا إن لما عملنا كفارة فنزلت ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ) إلى قوله ( ولا يزنون ) ونزل الجزء الأول ( يا عبادي الذين أسرفوا ع
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن