عدد النتائج : 707
في البحث عن (إهلاك عاد)
نصرت بالصبا وأهلكت عاد بالدبور قال ما أمر الخزان أن يرسلوا على عاد إلا مثل موضع الخاتم من الريح فعتت على الخزان فخرجت من نواحي الأبواب فذلك قول الله عز وجل ( بريح صرصر عاتية ) قال عتوها عتت على الخزان فبدت بأهل البادية منهم فحملتهم بمواشيهم وبيوتهم فأقبلت
كتاب العظمة > ذكر الرياح
كان أقصر قوم عاد سبعين ذراعا وأطولهم مائة ذراع وكان طول موسى عليه السلام سبع أذرع وطول عصاه سبع أذرع ووثب في السماء سبع أذرع فأصاب كعب عوج فقتله
كتاب العظمة > قصة عوج وعظم خلقه وبيان شأنه
سأل النبي صلى الله عليه وسلم ربه عز وجل أن يريه رجلا من قوم عاد قال فكشف الله تعالى له عن الغطاء فإذا رأسه بالمدينة ورجلاه بذي الجزء الخامس الحليفة أربعة أميال طوله
كتاب العظمة > صفة العمالقة والجبابرة وعظم أجسامهم وثمارهم
نصرت بالصباء وأهلكت عاد بالدبور
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مرسل الرياح والريح
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رأى في السماء مخيلة دخل وخرج وأقبل وأدبر وتلون وجهه فإذا أمطرت سري عنه فعرفته عائشة بذلك فقال ما ندري لعله كما قال قوم ( فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا بل هو ) الآية
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مرسل الرياح والريح
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان اليوم ذو الريح والغيم عرف ذلك في وجهه وأقبل وأدبر فإذا مطرت سر به وذهب عنه ذلك قالت فسألته فقال إني خشيت أن يكون عذابا سلط على أمتي ويقول إذا رأى المطر رحمة
التوحيد لابن منده > ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مرسل الرياح والريح
الريح مسجن في الأرض الثانية فلما أراد الله عز وجل أن يهلك عادا قال يعني الخزان أي رب أرسل عليهم الريح قدر منخر الثور فقال الجبار عز وجل إذا تكفأ الأرض ومن عليها ولكن أرسل عليهم من الريح قدر خاتم فهي التي قال الله عز وجل في كتابه ( ما تذر من شيء أتت عليه إ
التوحيد لابن منده > ذكر الفرق بين الريح والرياح
ما أرسل الله عز وجل على عاد يعني من الريح إلا قدر خاتمي هذا
التوحيد لابن منده > ذكر الفرق بين الريح والرياح
كان النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إذا رأى مخيلة تغير وجهه وتلون ودخل وخرج وأقبل وأدبر فإذا أمطرت السماء سري عنه الجزء الأول قالت وذكرت له الذي رأيت قال وما يدريه لعله قال قوم ( فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا )
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في خوفه من الله عز وجل صلى الله تعالى عليه وسلم