السؤال
السلام عليكم.
لقد أنجبت طفلتي الأولى بعملية قيصرية، وعمرها ثلاث سنوات (أصبح وزني في نهاية الشهر التاسع (94 كجم) (164 سم)، وقد فتح رحمي (9 سم)، ولكن كان محيط رأسها كبيرا ووزنها (4 و650غ).
وأنا الآن حامل ببداية الخامس، ووزني (100 كجم)، وأعاني من زيادة نسبة التبول كثيرا، وقالت لي طبيبتي أن أبدأ بتنظيم غذائي لكي لا يسبب مشكلة لي عند التخدير في الولادة القادمة، وأعاني من وجع في أسفل الظهر، وهذه الحالة رافقتني منذ الولادة الأولى.
وقد قرأت عبر صفحات الإنترنت بأن التخدير النصفي يمكن أن ينتج عنه تلك الأعراض (خلل في النخاع الشوكي)، وسألت طبيبتي فقالت بأن هذا ليس من اختصاصها ولم تقم بأي كشف، ونصحتني باستشارة أخصائي ظهر، وأنا خائفة هل الوجع مكان إبرة التخدير الأولى سيسبب مشكلة في التخدير الثاني؟
وكذلك قرأت بأن من الأسلم عدم تجربة الولادة الطبيعية بعد القيصرية إن كانت الحالة لا تستدعي عمل عملية، وذلك لأن الرحم يكون ضعيفا ولا يمكن التنبؤ بأي فتق مكان العملية أثناء الطلق، فما مدى صحة هذه المعلومة؟ وهل يجب أن يكون الطبيب محنكا في أمور الولادة القيصرية خاصة بعد العملية الأولى ليتعامل مع تلصقات الرحم إن وجدت؟