نويت التصدق بمبلغ مالي لشخص ثم غيرت نيتي بإعطاء المبلغ إلى المسجد؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ما دام أن الأمر اقتصر على النية فقط فلا شيء عليك ولا يلزمك لمن نويت أن تتصدق عليه شيء، كأن تعطيه مقدار ما نويت من المال إلا إذا أردت ذلك إحسانا له.
ما دام أن الأمر اقتصر
وللفائدة راجعي فتوانا رقم: 76510.
والله أعلم